يبدو أن ثورة 25 يناير قد امتدت آثارها إلى كل مالم يكن العقل يتصوره في يوم من الأيام، فبعد أن كان يوم 14فبراير يعرف عالميا بأنه يوم "الفالنتين" فإن آثار الثورة البناءة قد امتدت إلى هذا اليوم ليتحول من يوم "الفالنتين" إلي يوم "الإيجبتين". هذه الدعوة مرجعها إلى موقع "عشرينات"والذي كان قد طرحها منذ عدة سنوات وأعاد طرحها في هذه الآونة موقع " مصراوي" في ظل حتمية أن نعبرجميعنا عن حبنا تجاه مصرنا الحبيبة بشتى الوسائل الإيجابية الممكنة. وبحسب ما جاء من خلال موقع " مصراوي": "ويمكن لكل مصري - أو حتى غير مصري - أن يعبر عن حبه لمصر بأي طريقة يراها مناسبة، إزالة آثار التخريب، تنظيف الشوارع، تعليق علم مصر على السيارات والشرفات، ارتداء ملابس بألوان علم مصر، أو حتى لف "الدبدوب الهدية" بعلم مصر".