قدرت مصالح الأمن الجزائرية وقوع 229 حالة بين قتيل وجريح في احتفالات رأس السنة الميلادية التي شهدتها الجزائر . وحسب الاحصائيات فإن أغلب الحوادث كانت نتيجة القيادة في حالة سكر والاعتداءات على الأشخاص وأيضا عبر الألعاب النارية . وشهدت احتفالات رأس السنة الميلادية بالجزائر هذا العام انخفاضا ملحوظا من ناحية عدد الحوادث مقارنة بالسنة الماضية وهذا بفضل المخطط الأمني التي وضعته مصالح الأمن الجزائرية هدا العام من خلال التنسيق المحكم بين مصالحها فيما كانت أغلب الحوادث انتشارا في المدن الساحلية الجزائرية مثل وهران وبجاية .