لفظ سجين أنفاسه الأخيرة أثناء عرضه على محكمة جنايات الزقازيق، لمحاكمته فى قضية قتل عمد، متأثرًا بتعرضه لحالة إعياء شديدة، وهبوط حاد فى الدورة الدموية، بسب توقف عضلة القلب. وأفادت التحريات الأولية، أنه بتوقيع الكشف الطبى على المتوفى هشام خطاب 55 سنة بمعرفة مفتش الصحة، تبين أن السبب تعرضه لحالة إعياء شديدة وهبوط حاد فى الدورة الدموية أدى لتوقف عضلة القلب، ولا توجد شبهة جنائية.