رمضان لطفي علي همام وشهرته رمضان الهواري المحامي مرشح حزب الوفد علي قائمة شمال سوهاج من القيادات الشابة، وهب نفسه لخدمة أبناء الدائرة فهو من قرية سقلاق من قبيلة الهوارة له باع طويل في العمل السياسي مشهود له بالكفاءة وطني عاشق لمصر وترابها يرفض المزايدة والنفاق والكذب ودائما ينكر ذاته لقد.. ضرب مثالا يحتذي به في العمل الصادق المخلص الجاد. تضم دائرة شمال سوهاج عدة مراكز: ساقلتة وأخميم وحي الكوثر وبندر سوهاج ومركز سوهاج ومركز المراغة ومركز طهطا وجهينة وطما أهالي هذه المدن هم من تسابقوا في الحديث عنه.. البعض أكد أنه قادر علي قضاياه المحلية والبعض الآخر أكد أنه واقعي لم تعهد فيه الكذب والرياء وترديد الشعارات البراقة ولم تعهد فيه أن يتحدث عن نفسه وقبل كل شيء صاحب خلق وتربطه علاقات قوية بالمسئولية يستطيع خلالها تقديم بعض الخدمات التي تعاني منها الدائرة ويعجز عن تقديمها الآخرون. ولم يكن السيدات ببعيدات عن المرشح وأجمعن أنه يعتبر رمزا للعطاء وأنه ذو فكر ثاقب وأكدت أن اختيارات حزب الوفد أصابت وحالفها التوفيق وهذا يعود لثوابت وقيم الوفد في اختيارها لشخصيات فاعلة ومهمة في الشارع ولها قبول جماهيري من جميع الفئات بمختلف طوائفه. الهواري قال عن برنامجه الانتخابي إنه يأتي في إطار برنامج حزب الوفد الذي يهتم بجميع طبقات الشعب المصري بمختلف فئاته وأطيافه ويركز علي جميع طبقات الشعب المصري بمختلف فئاته وأطيافه ويركز علي الشباب ويهتم بتحقيق العدالة الاجتماعية القائمة علي تقريب الفوارق بين الطبقات لضمان عيشة كريمة لكل الشعب المصري وأيضا الاهتمام بالوحدة الوطنية باعتبارها صمام أمن وسلامة واستقرار البلاد والمواطنة هي أساس الحقوق والواجبات وأيضا احترام حقوق الانسان والحريات العامة وتداول السلطة بانتخابات حرة. أضاف أنه يركز علي النهوض بالمحافظة بصفة خاصة ومصر بصفة عامة مع الاهتمام بقضيتي التعليم والصحة ومحاربة الفقر والأمية والتركيز من خلال مهنتي «المحاماة» في الدفاع عن حقوق الإنسان المظلوم مع محاربة الفساد ونبذ الفتن الطائفية والاهتمام بمسشفي التأمين الصحي والبحث عن حل لمشكلتي البوتاجاز وتوفير رغيف خبر صالح للاستهلاك الآدمي ومحاربة المتاجرين بقوت الشعب وضبط الأسعار وتوفير السلع والوقوف ضد تهريب الدقيق المدعم. وأشار الي أنه عزف خلال السنوات الماضية عن المشاركة في الانتخابات بسبب ممارسات الحزب الوطني المنحل الذي كان يحارب مرشحي المعارضة بالاضافة الي اعمال التزوير والبلطجة وأساليب القمع والاعتقالات التي كانت تتم وتلفيق التهم للمعارضين من قبل بلطجية النظام السابق ويضيف بعد ثورة 25 يناير كان لابد من المشاركة بفاعلية والاجتهاد للعمل علي عودة حزب الوفد لسابق عصره وتبوءه المكانة التي تليق به كأقدم حزب سياسي في مصر