أعلن د.أحمد حسين الطبيب بالمستشفى الميدانى بالتحرير عن زيادة أعداد الحالات المتوفاة إلى 7 حالات منها 3حالات خلال الساعة الأخيرة. ولفت إلى أن جميع الحالات كانت نتيجة طلق نارى فى البطن والرأس، حيث توفيت حالة بجوار مبنى الحزب الوطنى المنحل نتيجة طلق نارى فى الصدر، وحالة أخرى فى الميدان بجوار هارديز أصيبت بطلق نارى فى الرقبة، وحالتان توفيتا قبل الكشف عليهما من قبل المستشفى الميدانى. وأوضح حسين أن المستشفى تعرض لهجوم للمرة الثانية من قوات الأمن إلا أن المتظاهرين تصدوا للقوات التى تراجعت بعد أن أصيب أحد المجندين.