حين تحافظ الشعوب والأمم على هويتها ومورثاتها وسماتها الحضارية، فإنها لا تفعل ذلك اعتباطاً أو نكوصاً للخلف وتمسكاً بالماضي، كما قد يتصور البعض، على العكس من ذلك أنها تمارس الفعل الوحيد الذي بإمكانه أن يحفظها من الاندثار في المستقبل. فليتنا نعي ونفهم ذلك! http://www.alittihad.ae/columnsdetails.php?category=1&column=14&id=61852&y=2012