الشباب الرائع المثالى والثورى والنقى والمخلص والمدهش والمعلم، الذى ذهب للتضامن مع أنصار أبو إسماعيل فى مواجهة العسكرى، وذهب أحدهم وأجملهم وأنبلهم، أبو الحسن إبراهيم، شهيدا، فلا كلام يوفى، ولا صفات تكفى، لكنه الانحناء لعظمة هذا الجيل الذى لا يكفّ عن منح دروس لأجيال الفشل والانتهازية والمتاجرة بالدين. من يسائل ويحاسب ويحاكم المتهمَين إذن؟ أم أنهما أكبر من الحساب؟ http://tahrirnews.com/%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/%D8%AF%D9%85-%D8%A3%D8%A8%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B3%D9%86/