إن القوة والإرادة الكبيرتين اللتين تحلى بهما المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد، رحمه الله، زادتهما قدرته على غرس رؤية لمستقبل زاهر في نفوس أبناء شعبه من خلال عاملي الثقة والأمل المحمود. فالثقة تحمي الدولة والمؤسسات والأفراد من التيه والتخلف... والأمل المبني على الأصول يخلق القوة والابتكار وتحقيق التوازن. وإحدى الطرق لتعميم هذا الدرس الذي نجحت فيه دولة الإمارات على الكثير من الأوطان، هو جعل إكسبو دبي 2020 حياً من اليوم من خلال إشراك كل الفاعلين المحليين والإقليميين والدوليين من الجامعيين والمخترعين والمستثمرين وأصحاب القرار وذوي العقول... وأملي أن ابنتي الصغيرة جنة وعمرها ثلاث سنوات، وهي تتجول في أروقة إكسبو 2020 بعد سبع سنوات من الآن، تعي مفهومي الثقة والأمل وتحلم بأن تكون بيل جيتس المرحلة المقبلة. لقراءة هذا المقال كاملا اضعط هنا