دعا نشطاء جزائريون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وبشكل مكثف،اليوم الثلاثاء 2 أبريل ، إلى احتجاجات في 5 نيسان/ أبريل الجاري، لتكون الأكبر من نوعها على الإطلاق منذ بداية الحراك الشعبي يوم 22 فبراير الماضي. وأوضحوا أن الجمعة المقبلة ستكون بعنوان "جمعة الرحيل" و"جمعة اجتثاث وطرد العصابة" و"تحرير الجزائر". ودشن آخرون وسما على مواقع التواصل الاجتماعي باسم "#ترحلوا_يعني_ترحلوا"، و"#حراك_5_افريل"، وآخر باسم "حبيتوا ولا كرهتو تتنحاو قاع". وذهب البعض إلى مقارنة الحراك الشعبي السلمي بثورة التحرير الوطني، وقالوا: "ثورة نوفمبر المجيدة بقيت 7 سنوات من أجل الانتصار على الاستعمار، ونحن سننتصر في جمعتنا السابعة على "العصابة الحاكمة" ونستكمل استقلالنا". وطالب نشطاء آخرون بتفعيل المادة 07 من الدستور، التي تنص على أن "السيادة ومصدر السلطة هو الشعب وحده، وهو من يقرر من يحكمه، وكذا تطبيقا للشعار الشهير البلاد بلادنا وانديرو راينا". #Algerie_manifestation#Algerie#ترحلو_يعني_ترحلو#حراك_الشعب#حراك_29_مارس#الجزائر#يتنحاو_ڨاع#الحراك_الشعبي#حراك_5_افريل#قايد_صالح Voici la solution pour mettre fin a la crise: il y'a trois personnes qui bloquent la résolution de la crise: bouteflika ,gaid salah ,tartag! pic.twitter.com/Qfz2WpOQui — K Benn (@jea_mre) 2 أبريل 2019 لا أحد سيبقى في الحكم يا أسرة بوتفليقة سترحلون وتبقى الجزائر#حراك_5_أفريل — Khalil Dendouga (@DendougaKhalil) 2 أبريل 2019