نشر المحلل السياسي د. محمد الجوادي عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" تغريدة أكد فيها أن: "قرية سياحية وحيدة في البحر الأحمر هي التي ستظل تعمل بالاتفاق مع الانقلاب، لأنها ملك عائلة أحد الاعمدة الأربعة للانقلاب، وهو أحد المدبرين الثلاثة لسقوط الطائرة الروسية" وأكد "الجوادي": "ستحرسها القوات جوا وبحرا وبرا ، أما مرسي علم والخرافي بجلالته فابناء البطة السوداء، مادامت المساجد تهدم بينما المغفلون يصفقون والهوانم ترقص والسفلة يلمعون والقتلة ينعمون".