نقيب الأطباء يدلي بصوته في انتخابات التجديد النصفي للنقابة    «التعليم العالي» تعلن إدراج 36 جامعة مصرية في تصنيف التايمز العالمي 2026    بالرابط.. موعد تلقي طلبات الوحدات البديلة لأصحاب الإيجار القديم عبر «المنصة الرقمية»    ارتفاع الموج لمترين والرياح سطحية.. حالة الطقس اليوم الجمعة ودرجات الحرارة على القاهرة والمحافظات    تكثيف البحث لكشف غموض العثور على جثة سيدة مجهولة بالإسكندرية    طارق الإبياري يشكر تامر حسني بعد ذكر والده في أغنيته «كان ياما كان».. والأخير يرد    «صحة الشرقية»: فحص أكثر من 65 ألف طالب ضمن مبادرة «علاج أمراض سوء التغذية»    سعر الأسمنت اليوم الجمعه 10 اكتوبر 2025 فى المنيا    المنتدى الأفريقي للأرز يُشيد بالتجربة المصرية    بعد توقيع اتفاق إنهاء الحرب: ترامب يشيد بمصر ويؤكد: سأزورها    الفيفا يتغنى ب محمد صلاح: من نجريج إلى المجد.. أسطورة قادت مصر إلى المونديال    قرار جديد من الوطنية للانتخابات بشأن شروط ممثل القائمة الانتخابية    لجنة تلقي طلبات الترشح لانتخابات البرلمان تواصل عملها بالإسماعيلية    ضبط 3 محطات وقود لتجميع أكثر من 53 طن سولار وبنزين وبيعها بالسوق السوداء فى أسيوط    عيار 24 الآن.. أسعار الذهب اليوم الجمعة 10-10-2025 في محافظة قنا    حكم قراءة سورة الكهف يوم الجمعة....تعرف عليها    مساجد المنيا تستعد لصلاة الجمعة اليوم وسط التزام بالإجراءات الدينية والخدمية    سعر الفراخ البيضاء يرتفع على غير العادة.. اعرف الأسعار الحقيقية    مقتل رجل اعمال داخل سيارته بطنطا.. والأمن يضبط الجاني    إصابة 3 أشخاص في انهيار جزئي لعقار في كرموز بالإسكندرية    موعد بدء التقديم لحج القرعة 2026 عبر أقسام الشرطة وأون لاين    مصطفى شوبير يحرس مرمى منتخب مصر أمام غينيا بيساو    عضو بالحزب الجمهورى: الرئيس السيسى الأحق بجائزة نوبل للسلام    إذاعة جيش الاحتلال: القوات ستتمركز على خطوط الانسحاب بحلول ظهر اليوم    جهود فنية في الجنوب.. مهرجان المنيا الدولي للمسرح يعلن اختيار 20 عرضًا ب دورته الثالثة    تحرك شاحنات القافلة ال48 من المساعدات لدخولها من مصر إلى قطاع غزة    فضل شاكر 13 عاما من الغياب والجدل.. حكومة لبنان تعلق على محاكمته    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 10-10-2025 في محافظة قنا    قطع المياه 12 ساعة عن بعض قرى أطفيح بالجيزة مساء اليوم    وزارة الصحة تنظم زيارة لخبير مصرى عالمى فى زراعة الأعضاء بمعهد ناصر    فتح باب التصويت في انتخابات الأطباء ودعوة الأعضاء للالتزام بميثاق الشرف الانتخابي    «دعاء يوم الجمعة» لتفريج الهم وتيسير الحال وسعة الرزق .. كلمات تريح البال وتشرح الصدر    المغرب تضرب موعدا مع الولايات المتحدة فى ربع نهائى مونديال الشباب.. فيديو    خيري رمضان يحتفل بعقد قران نجله عمر وسط حضور لافت لنجوم الإعلام والفن والرياضة    عاجل - تصاعد التوتر في غزة رغم اتفاق وقف إطلاق النار: غازة إسرائيلية عنيفة في خان يونس    الأهلي يجيب.. هل يعاني أشرف داري من إصابة مزمنة؟    رسميًا..موعد العمل بالتوقيت الشتوي 2025 وتغيير الساعة في مصر    «مكنتش أتمنى يمشوا».. وليد صلاح الدين: «زعلت بسبب ثنائي الزمالك»    رمضان 2026 في شهر كام ؟ موعد غرة الشهر الكريم وعدد أيامه    أمطار لمدة 24 ساعة .. بيان مهم بشأن حالة الطقس في القاهرة والمحافظات    ترامب يدعو إلى طرد إسبانيا من «الناتو»    كريم فهمي يحسم الجدل: "ياسمين عبد العزيز صديقتي.. وتشرفني أي مشاركة معاها"    طولان يقرر عودة ثنائي منتخب مصر الثاني إلى القاهرة بعد تعرضهما للإصابة    «أي هبد».. وليد صلاح الدين يهاجم نجمًا شهيرًا: «ناس عايزة تسترزق»    تحويلات مرورية لتنفيذ أعمال إنشائية خاصة بمشروع المونوريل بالجيزة    تفاصيل جلسة لبيب مع فيريرا وجون إدوارد    انخفاض كبير في عيار 21 بالمصنعية.. مفاجأة ب أسعار الذهب والسبائك اليوم الجمعة بالصاغة    ما بيحبوش الزحمة.. 4 أبراج بتكره الدوشة والصوت العالي    خليل الحية: غزة تصنع المعجزات وتؤكد أنها محرمة على أعدائها    4 أعشاب سحرية تريح القولون وتعيد لجهازك الهضمي توازنه الطبيعي بشكل آمن    خوفاً من السنوار.. لماذا صوت بن جفير ضد قرار انتهاء الحرب في غزة؟    السيسي يُحمّل الشعب «العَوَر».. ومراقبون: إعادة الهيكلة مشروع التفافٍ جديد لتبرير الفشل    تفاصيل جلسة حسين لبيب مع يانيك فيريرا فى الزمالك بحضور جون إدوارد    عشان تحافظي عليها.. طريقة تنظيف المكواة من الرواسب    نقابة أطباء الأسنان بالدقهلية توضح ملابسات وفاة شاب داخل عيادة أسنان بالمنصورة    مباشر مباراة المغرب ضد كوريا الجنوبية الآن في كأس العالم للشباب 2025    داليا عبد الرحيم تهنيء الزميلة أميرة الرفاعي لحصولها على درجة الماجستير    نصائح للأمهات، طرق المذاكرة بهدوء لابنك العنيد    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



تعرف على أغرب 10 فتاوى دينية فى 2014
نشر في الشعب يوم 13 - 08 - 2014

وهنا نعرض لأهم 10 فتاوى أثارت الجدل منذ بداية العام الجارى 2014:
1- البداية من الفتوى الجديدة الغريبة التى أفتاها الداعية المصرى أسامة القوصى وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعى بإباحة النظر إلى المرأة التى ينوى الزواج بها، وهى تستحمَّ، مشيرًا إلى أن الصحابة فعلوا ذلك؛ لمعرفة صلاحها كزوجة أم لا.
وقال فى فتواه: «إنما الأعمال بالنيات»، واستشهد بحديث عن جابر بن عبد الله أن النبى -صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا خطب أحدكم المرأة، فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه نكاحها فليفعل، قال جابر فخطبت امرأة فكنت أتخبأ لها حتى رأيت منها ما دعانى إلى نكاحها فتزوجتها".
وأضاف الداعية المصرى أن "أحد الصحابة كان يراقب خطيبته، وهى تغتسل فى البئر، ويراقبها حتى يتأكد من صلاحها للزواج وتزوجها، لكن معنى ذلك عدم دخول رجل حمام سباحة للسيدات والنظر إليهن جميعا، حتى لا يعرض نفسه للشبهات".
وهى الفتوى التى جعلت وزير الأوقاف المصرى محمد مختار جمعة، يرد على صاحبها قائلاً: "نقول له ولأمثاله أى نخوة وأى رجولة فى هذا، هل تقبله أنت على ابنتك، وإذا كانت طبيعتك أنت تقبله، فطبيعة الشعب المصرى المؤمن المتحضر بمسلميه ومسيحييه لا تقبله ولا تُقرّه"
2- الفتوى الثانية صدرت عن الهيئة العامة للشئون الإسلامية والأوقاف فى دولة الإمارات العربية المتحدة بأن الإقامة على سطح كوكب المريخ ليست من الإسلام فى شئ.
وجاءت الفتوى بعدما أعلنت منظمة «مارس ون» بيانًا أكدت فيه، أنها تسعى لإقامة مستوطنة بشرية دائمة على الكوكب الأحمر بحلول العام 2025، موضحة أنها ستبدأ برحلات تنقل شحنات، تتبعها رحلات غير مأهولة بالبشر، تتلوها رحلات مأهولة.
وأوضحت الهيئة الإماراتية أن محاولة السكن فى المريخ ستكون خطرة جدا، وترقى إلى درجة اعتبارها انتحارا وقتلا للنفس حرّمه الإسلام، وفقا لما ذكرته صحيفة «خليج تايمز» الإماراتية.
وقالت الهيئة: "إن مثل هذه الرحلة ذات الاتجاه الواحد تشكل خطرًا على الحياة، ولا يمكن مطلقًا إيجاد مبرر لها فى الإسلام، فهناك احتمال ألا يكون الإنسان المسافر إلى كوكب المريخ قادرا على البقاء على قيد الحياة، ويكون معرضا للموت".
وسجل أكثر من 20 ألف شخص، بينهم 500 سعودى، أسماءهم، للمشاركة فى تلك الرحلات؛ ليكونوا «سفراء للبشرية» على سطح الكوكب الأحمر.
3- على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى انتشرت فتوى وصفت بالعنصرية لداعية سلفى أردنى، أثارت موجة كبيرة من غضب واستياء السوريين، ففى مقطع فيديو على موقع "يوتيوب" أجاز الشيخ ياسر العجلونى، طلب النساء السوريات تحويلهن إلى جوار وإماء.
الشيخ العجلونى قال: "علاجًا لمسألة التهجير الواقع على أهلنا فى سوريا، بحيث أن النساء فى سوريا المهجرات لا يجدن من يغطى نفقاتهن، ولا يجدن من يحرص على حفظهن وحفظ أمنهن، فيجوز لهن أن يطلبن الدخول فى عقد زواج ملك اليمين بحيث يصير هذا الرجل سيدا لها، وتصير المرأة ملكًا ليمينه"
أما مبرر هذه الفتوة فتعود بحسب العجلوني إلى «أولا قلة الرجال وكثرة النساء»، بسبب «الحروب والقتال.. وتراكم الملاحم»، مشيرا إلى أن هذه الفتوى «هي الوسيلة الشرعية الوحيدة التي تضمن للمرأة السورية المهجرة، التي ليس لها أحد إلا الله، أن لا تستغل جنسيا، وأن لا تهان، وأن لا يعتدى عليها، وأن يتمتع بها بوسائل غير شرعية».
4- الفتوى الرابعة لرجل الدين السعودي صالح الفوزان، عضو اللجنة الدائمة للإفتاء وعضو هيئة كبار العلماء، وهي مثيرة للجدل وتناقلتها الصحف ومواقع التواصل الإجتماعي حيث حرمت «البوفيه المفتوح»، والذي يعني أن يدفع الشخص مبلغا ثابتا من المال مقابل أن يأكل ويشرب ما يشاء.
وإستند الفوزان في فتواه إلى أن هذا حرام شرعاً، إنطلاقاً من أن البيع والشراء شرطهما الأساسي أن يكونا معلومين ومحددين، وتابع: «من يدخل البوفيه ويأكل ما يشاء، وهو محدد السعر، فهو مجهول، والبيع والشراء مشترط فيه أن يكون البيع والشراء معلومين، ومن يحضر إلى بوفيه ويأكل ما يشاء مقابل 10 ريالات أو 50 ريالا، دون تحديد للطعام، فهذا مجهول، ولا يجوز شرعاً».
5- من آخر الفتاوى التي أثارت الرأي العام الإسلامي فتوى مفتي مصر السابق علي جمعة التي ذكرها في سياق التحدث عن الإتيكيت الإسلامي من خلال مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، طالب فيه الرجال بالصبر والتساهل مع زوجاتهم، قائلا: «إن الإتيكيت الإسلامي يطالبك بأن تتصل بزوجتك بالهاتف قبل المجيء إليها، اتصل بها يا أخي، افرض أن معها أحد اتركه يمشي».
6- - وللشيخ صالح الفوزان نصيب الأسد من الفتاوى المثيرة للجدل حيث بث موقعه الإلكتروني فتوى ردا على أحد المستفتين بشأن مشروعية تقبيل رأس أحد الوالدين إذا كان يصلي أحيانا أو لا يصلي أبدا.
الفوزان قال كما أتى نصا في الموقع: «الجواب: لا يجوز هذا؛ لأن هذا من المحبة، تقبيله من المحبة، فلا يجوز تقبيله؛ ولكن لا يمنع هذا من الإحسان إليه، الإحسان الدنيوي، وأما مظاهر المحبة، كتقبيل الرأس ونحو ذلك، فهذا لا يجوز. نعم».
7- وللشيخ ذاته فتوى بتحريم الانحناء لتقبيل قدم الأم، معللا الأمر بأن الانحناء لغير الله لا يجوز، وقد أثارت هذه الفتوى جدلا واسعا في أوساط المجتمع السعودي على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتقد البعض فتواه مؤكدين أنهم سوف ينحنون لتقبيل قدم الأم عبادة وتقربا إلى الله وأن هذا لو كان ذنبا وخطاء فهو من أجمل الذنوب والخطايا، فيما دافع البعض عن الشيخ الفوزان وفتواه، موضحين أنه حرم الانحناء فقط ولم يحرم تقبيل قدم الأم معللين ان الأنحناء فقط لله عز وجل.
8- كما أفتى رجل الدين صالح الفوزان بحرمة التصوير في الحرم المكي وذلك خلال إلقاء درسه بالمسجد الحرام، والذي قطعه حينها للتعبير عن غضبه من وجود تصوير داخل الحرم.
9- أثار الداعية السعودي البارز صالح الفوزان، جدلاً واسعاً، بعد أن حرم لعن «إسرائيل» لأنها تعني اسم نبي الله يعقوب، وقال الفوزان، وهو عضو هيئة كبار العلماء، أعلى هيئة دينية في المملكة، إنه لا يجوز لعن إسرائيل، لأن «إسرائيل» هو اسم نبي الله يعقوب عليه السلام، مبيناً أن الأصح هو لعن اليهود.
10- أفتى الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، أنه لا يجوز أن ترتدي المرأة «الترنج» الضيق الذى يشبه «الاسترتش» أمام أخواتها وأولادها.
وقال «برهامي»، في فتوى نشرت بموقع «أنا السلفي» ردا على سؤال، «ما حكم أن تلبس المرأة داخل البيت، سواء كانت أما أو أختًا، الترنج أمام أولادها أو أمام إخوتها وأبيها وأمها؟».
فقال: «فإذا كانت الثياب ضيقة تجسم حجم الفخذ "مثل الاسترتش"؛ لم يجز للمرأة أن تلبسها إلا أمام الزوج، وإن كانت واسعة جاز لها أمام أبيها وإخوتها أو أولادها»

وهنا نعرض لأهم 10 فتاوى أثارت الجدل منذ بداية العام الجارى 2014: 1- البداية من الفتوى الجديدة الغريبة التى أفتاها الداعية المصرى أسامة القوصى وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعى بإباحة النظر إلى المرأة التى ينوى الزواج بها، وهى تستحمَّ، مشيرًا إلى أن الصحابة فعلوا ذلك؛ لمعرفة صلاحها كزوجة أم لا. وقال فى فتواه: «إنما الأعمال بالنيات»، واستشهد بحديث عن جابر بن عبد الله أن النبى -صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا خطب أحدكم المرأة، فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه نكاحها فليفعل، قال جابر فخطبت امرأة فكنت أتخبأ لها حتى رأيت منها ما دعانى إلى نكاحها فتزوجتها". وأضاف الداعية المصرى أن "أحد الصحابة كان يراقب خطيبته، وهى تغتسل فى البئر، ويراقبها حتى يتأكد من صلاحها للزواج وتزوجها، لكن معنى ذلك عدم دخول رجل حمام سباحة للسيدات والنظر إليهن جميعا، حتى لا يعرض نفسه للشبهات". وهى الفتوى التى جعلت وزير الأوقاف المصرى محمد مختار جمعة، يرد على صاحبها قائلاً: "نقول له ولأمثاله أى نخوة وأى رجولة فى هذا، هل تقبله أنت على ابنتك، وإذا كانت طبيعتك أنت تقبله، فطبيعة الشعب المصرى المؤمن المتحضر بمسلميه ومسيحييه لا تقبله ولا تُقرّه" 2- الفتوى الثانية صدرت عن الهيئة العامة للشئون الإسلامية والأوقاف فى دولة الإمارات العربية المتحدة بأن الإقامة على سطح كوكب المريخ ليست من الإسلام فى شئ. وجاءت الفتوى بعدما أعلنت منظمة «مارس ون» بيانًا أكدت فيه، أنها تسعى لإقامة مستوطنة بشرية دائمة على الكوكب الأحمر بحلول العام 2025، موضحة أنها ستبدأ برحلات تنقل شحنات، تتبعها رحلات غير مأهولة بالبشر، تتلوها رحلات مأهولة. وأوضحت الهيئة الإماراتية أن محاولة السكن فى المريخ ستكون خطرة جدا، وترقى إلى درجة اعتبارها انتحارا وقتلا للنفس حرّمه الإسلام، وفقا لما ذكرته صحيفة «خليج تايمز» الإماراتية. وقالت الهيئة: "إن مثل هذه الرحلة ذات الاتجاه الواحد تشكل خطرًا على الحياة، ولا يمكن مطلقًا إيجاد مبرر لها فى الإسلام، فهناك احتمال ألا يكون الإنسان المسافر إلى كوكب المريخ قادرا على البقاء على قيد الحياة، ويكون معرضا للموت". وسجل أكثر من 20 ألف شخص، بينهم 500 سعودى، أسماءهم، للمشاركة فى تلك الرحلات؛ ليكونوا «سفراء للبشرية» على سطح الكوكب الأحمر. 3- على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى انتشرت فتوى وصفت بالعنصرية لداعية سلفى أردنى، أثارت موجة كبيرة من غضب واستياء السوريين، ففى مقطع فيديو على موقع "يوتيوب" أجاز الشيخ ياسر العجلونى، طلب النساء السوريات تحويلهن إلى جوار وإماء. الشيخ العجلونى قال: "علاجًا لمسألة التهجير الواقع على أهلنا فى سوريا، بحيث أن النساء فى سوريا المهجرات لا يجدن من يغطى نفقاتهن، ولا يجدن من يحرص على حفظهن وحفظ أمنهن، فيجوز لهن أن يطلبن الدخول فى عقد زواج ملك اليمين بحيث يصير هذا الرجل سيدا لها، وتصير المرأة ملكًا ليمينه" أما مبرر هذه الفتوة فتعود بحسب العجلوني إلى «أولا قلة الرجال وكثرة النساء»، بسبب «الحروب والقتال.. وتراكم الملاحم»، مشيرا إلى أن هذه الفتوى «هي الوسيلة الشرعية الوحيدة التي تضمن للمرأة السورية المهجرة، التي ليس لها أحد إلا الله، أن لا تستغل جنسيا، وأن لا تهان، وأن لا يعتدى عليها، وأن يتمتع بها بوسائل غير شرعية». 4- الفتوى الرابعة لرجل الدين السعودي صالح الفوزان، عضو اللجنة الدائمة للإفتاء وعضو هيئة كبار العلماء، وهي مثيرة للجدل وتناقلتها الصحف ومواقع التواصل الإجتماعي حيث حرمت «البوفيه المفتوح»، والذي يعني أن يدفع الشخص مبلغا ثابتا من المال مقابل أن يأكل ويشرب ما يشاء. وإستند الفوزان في فتواه إلى أن هذا حرام شرعاً، إنطلاقاً من أن البيع والشراء شرطهما الأساسي أن يكونا معلومين ومحددين، وتابع: «من يدخل البوفيه ويأكل ما يشاء، وهو محدد السعر، فهو مجهول، والبيع والشراء مشترط فيه أن يكون البيع والشراء معلومين، ومن يحضر إلى بوفيه ويأكل ما يشاء مقابل 10 ريالات أو 50 ريالا، دون تحديد للطعام، فهذا مجهول، ولا يجوز شرعاً». 5- من آخر الفتاوى التي أثارت الرأي العام الإسلامي فتوى مفتي مصر السابق علي جمعة التي ذكرها في سياق التحدث عن الإتيكيت الإسلامي من خلال مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، طالب فيه الرجال بالصبر والتساهل مع زوجاتهم، قائلا: «إن الإتيكيت الإسلامي يطالبك بأن تتصل بزوجتك بالهاتف قبل المجيء إليها، اتصل بها يا أخي، افرض أن معها أحد اتركه يمشي». 6- - وللشيخ صالح الفوزان نصيب الأسد من الفتاوى المثيرة للجدل حيث بث موقعه الإلكتروني فتوى ردا على أحد المستفتين بشأن مشروعية تقبيل رأس أحد الوالدين إذا كان يصلي أحيانا أو لا يصلي أبدا. الفوزان قال كما أتى نصا في الموقع: «الجواب: لا يجوز هذا؛ لأن هذا من المحبة، تقبيله من المحبة، فلا يجوز تقبيله؛ ولكن لا يمنع هذا من الإحسان إليه، الإحسان الدنيوي، وأما مظاهر المحبة، كتقبيل الرأس ونحو ذلك، فهذا لا يجوز. نعم». 7- وللشيخ ذاته فتوى بتحريم الانحناء لتقبيل قدم الأم، معللا الأمر بأن الانحناء لغير الله لا يجوز، وقد أثارت هذه الفتوى جدلا واسعا في أوساط المجتمع السعودي على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتقد البعض فتواه مؤكدين أنهم سوف ينحنون لتقبيل قدم الأم عبادة وتقربا إلى الله وأن هذا لو كان ذنبا وخطاء فهو من أجمل الذنوب والخطايا، فيما دافع البعض عن الشيخ الفوزان وفتواه، موضحين أنه حرم الانحناء فقط ولم يحرم تقبيل قدم الأم معللين ان الأنحناء فقط لله عز وجل. 8- كما أفتى رجل الدين صالح الفوزان بحرمة التصوير في الحرم المكي وذلك خلال إلقاء درسه بالمسجد الحرام، والذي قطعه حينها للتعبير عن غضبه من وجود تصوير داخل الحرم. 9- أثار الداعية السعودي البارز صالح الفوزان، جدلاً واسعاً، بعد أن حرم لعن «إسرائيل» لأنها تعني اسم نبي الله يعقوب، وقال الفوزان، وهو عضو هيئة كبار العلماء، أعلى هيئة دينية في المملكة، إنه لا يجوز لعن إسرائيل، لأن «إسرائيل» هو اسم نبي الله يعقوب عليه السلام، مبيناً أن الأصح هو لعن اليهود. 10- أفتى الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، أنه لا يجوز أن ترتدي المرأة «الترنج» الضيق الذى يشبه «الاسترتش» أمام أخواتها وأولادها. وقال «برهامي»، في فتوى نشرت بموقع «أنا السلفي» ردا على سؤال، «ما حكم أن تلبس المرأة داخل البيت، سواء كانت أما أو أختًا، الترنج أمام أولادها أو أمام إخوتها وأبيها وأمها؟». فقال: «فإذا كانت الثياب ضيقة تجسم حجم الفخذ "مثل الاسترتش"؛ لم يجز للمرأة أن تلبسها إلا أمام الزوج، وإن كانت واسعة جاز لها أمام أبيها وإخوتها أو أولادها». وهنا نعرض لأهم 10 فتاوى أثارت الجدل منذ بداية العام الجارى 2014: 1- البداية من الفتوى الجديدة الغريبة التى أفتاها الداعية المصرى أسامة القوصى وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعى بإباحة النظر إلى المرأة التى ينوى الزواج بها، وهى تستحمَّ، مشيرًا إلى أن الصحابة فعلوا ذلك؛ لمعرفة صلاحها كزوجة أم لا. وقال فى فتواه: «إنما الأعمال بالنيات»، واستشهد بحديث عن جابر بن عبد الله أن النبى -صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا خطب أحدكم المرأة، فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه نكاحها فليفعل، قال جابر فخطبت امرأة فكنت أتخبأ لها حتى رأيت منها ما دعانى إلى نكاحها فتزوجتها". وأضاف الداعية المصرى أن "أحد الصحابة كان يراقب خطيبته، وهى تغتسل فى البئر، ويراقبها حتى يتأكد من صلاحها للزواج وتزوجها، لكن معنى ذلك عدم دخول رجل حمام سباحة للسيدات والنظر إليهن جميعا، حتى لا يعرض نفسه للشبهات". وهى الفتوى التى جعلت وزير الأوقاف المصرى محمد مختار جمعة، يرد على صاحبها قائلاً: "نقول له ولأمثاله أى نخوة وأى رجولة فى هذا، هل تقبله أنت على ابنتك، وإذا كانت طبيعتك أنت تقبله، فطبيعة الشعب المصرى المؤمن المتحضر بمسلميه ومسيحييه لا تقبله ولا تُقرّه" 2- الفتوى الثانية صدرت عن الهيئة العامة للشئون الإسلامية والأوقاف فى دولة الإمارات العربية المتحدة بأن الإقامة على سطح كوكب المريخ ليست من الإسلام فى شئ. وجاءت الفتوى بعدما أعلنت منظمة «مارس ون» بيانًا أكدت فيه، أنها تسعى لإقامة مستوطنة بشرية دائمة على الكوكب الأحمر بحلول العام 2025، موضحة أنها ستبدأ برحلات تنقل شحنات، تتبعها رحلات غير مأهولة بالبشر، تتلوها رحلات مأهولة. وأوضحت الهيئة الإماراتية أن محاولة السكن فى المريخ ستكون خطرة جدا، وترقى إلى درجة اعتبارها انتحارا وقتلا للنفس حرّمه الإسلام، وفقا لما ذكرته صحيفة «خليج تايمز» الإماراتية. وقالت الهيئة: "إن مثل هذه الرحلة ذات الاتجاه الواحد تشكل خطرًا على الحياة، ولا يمكن مطلقًا إيجاد مبرر لها فى الإسلام، فهناك احتمال ألا يكون الإنسان المسافر إلى كوكب المريخ قادرا على البقاء على قيد الحياة، ويكون معرضا للموت". وسجل أكثر من 20 ألف شخص، بينهم 500 سعودى، أسماءهم، للمشاركة فى تلك الرحلات؛ ليكونوا «سفراء للبشرية» على سطح الكوكب الأحمر. 3- على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى انتشرت فتوى وصفت بالعنصرية لداعية سلفى أردنى، أثارت موجة كبيرة من غضب واستياء السوريين، ففى مقطع فيديو على موقع "يوتيوب" أجاز الشيخ ياسر العجلونى، طلب النساء السوريات تحويلهن إلى جوار وإماء. الشيخ العجلونى قال: "علاجًا لمسألة التهجير الواقع على أهلنا فى سوريا، بحيث أن النساء فى سوريا المهجرات لا يجدن من يغطى نفقاتهن، ولا يجدن من يحرص على حفظهن وحفظ أمنهن، فيجوز لهن أن يطلبن الدخول فى عقد زواج ملك اليمين بحيث يصير هذا الرجل سيدا لها، وتصير المرأة ملكًا ليمينه" أما مبرر هذه الفتوة فتعود بحسب العجلوني إلى «أولا قلة الرجال وكثرة النساء»، بسبب «الحروب والقتال.. وتراكم الملاحم»، مشيرا إلى أن هذه الفتوى «هي الوسيلة الشرعية الوحيدة التي تضمن للمرأة السورية المهجرة، التي ليس لها أحد إلا الله، أن لا تستغل جنسيا، وأن لا تهان، وأن لا يعتدى عليها، وأن يتمتع بها بوسائل غير شرعية». 4- الفتوى الرابعة لرجل الدين السعودي صالح الفوزان، عضو اللجنة الدائمة للإفتاء وعضو هيئة كبار العلماء، وهي مثيرة للجدل وتناقلتها الصحف ومواقع التواصل الإجتماعي حيث حرمت «البوفيه المفتوح»، والذي يعني أن يدفع الشخص مبلغا ثابتا من المال مقابل أن يأكل ويشرب ما يشاء. وإستند الفوزان في فتواه إلى أن هذا حرام شرعاً، إنطلاقاً من أن البيع والشراء شرطهما الأساسي أن يكونا معلومين ومحددين، وتابع: «من يدخل البوفيه ويأكل ما يشاء، وهو محدد السعر، فهو مجهول، والبيع والشراء مشترط فيه أن يكون البيع والشراء معلومين، ومن يحضر إلى بوفيه ويأكل ما يشاء مقابل 10 ريالات أو 50 ريالا، دون تحديد للطعام، فهذا مجهول، ولا يجوز شرعاً». 5- من آخر الفتاوى التي أثارت الرأي العام الإسلامي فتوى مفتي مصر السابق علي جمعة التي ذكرها في سياق التحدث عن الإتيكيت الإسلامي من خلال مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، طالب فيه الرجال بالصبر والتساهل مع زوجاتهم، قائلا: «إن الإتيكيت الإسلامي يطالبك بأن تتصل بزوجتك بالهاتف قبل المجيء إليها، اتصل بها يا أخي، افرض أن معها أحد اتركه يمشي». 6- - وللشيخ صالح الفوزان نصيب الأسد من الفتاوى المثيرة للجدل حيث بث موقعه الإلكتروني فتوى ردا على أحد المستفتين بشأن مشروعية تقبيل رأس أحد الوالدين إذا كان يصلي أحيانا أو لا يصلي أبدا. الفوزان قال كما أتى نصا في الموقع: «الجواب: لا يجوز هذا؛ لأن هذا من المحبة، تقبيله من المحبة، فلا يجوز تقبيله؛ ولكن لا يمنع هذا من الإحسان إليه، الإحسان الدنيوي، وأما مظاهر المحبة، كتقبيل الرأس ونحو ذلك، فهذا لا يجوز. نعم». 7- وللشيخ ذاته فتوى بتحريم الانحناء لتقبيل قدم الأم، معللا الأمر بأن الانحناء لغير الله لا يجوز، وقد أثارت هذه الفتوى جدلا واسعا في أوساط المجتمع السعودي على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتقد البعض فتواه مؤكدين أنهم سوف ينحنون لتقبيل قدم الأم عبادة وتقربا إلى الله وأن هذا لو كان ذنبا وخطاء فهو من أجمل الذنوب والخطايا، فيما دافع البعض عن الشيخ الفوزان وفتواه، موضحين أنه حرم الانحناء فقط ولم يحرم تقبيل قدم الأم معللين ان
الأنحناء فقط لله عز وجل. 8- كما أفتى رجل الدين صالح الفوزان بحرمة التصوير في الحرم المكي وذلك خلال إلقاء درسه بالمسجد الحرام، والذي قطعه حينها للتعبير عن غضبه من وجود تصوير داخل الحرم. 9- أثار الداعية السعودي البارز صالح الفوزان، جدلاً واسعاً، بعد أن حرم لعن «إسرائيل» لأنها تعني اسم نبي الله يعقوب، وقال الفوزان، وهو عضو هيئة كبار العلماء، أعلى هيئة دينية في المملكة، إنه لا يجوز لعن إسرائيل، لأن «إسرائيل» هو اسم نبي الله يعقوب عليه السلام، مبيناً أن الأصح هو لعن اليهود. 10- أفتى الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، أنه لا يجوز أن ترتدي المرأة «الترنج» الضيق الذى يشبه «الاسترتش» أمام أخواتها وأولادها. وقال «برهامي»، في فتوى نشرت بموقع «أنا السلفي» ردا على سؤال، «ما حكم أن تلبس المرأة داخل البيت، سواء كانت أما أو أختًا، الترنج أمام أولادها أو أمام إخوتها وأبيها وأمها؟». فقال: «فإذا كانت الثياب ضيقة تجسم حجم الفخذ "مثل الاسترتش"؛ لم يجز للمرأة أن تلبسها إلا أمام الزوج، وإن كانت واسعة جاز لها أمام أبيها وإخوتها أو أولادها».


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.