نظمت حملة دعم ترشيح البرادعي، وصفحتي البرادعي على تويتر وفيسبوك، حملة بعنوان اسأل ود. البرادعي يجاوب، عن أي استفسار يتعلق بشخص البرادعي، أو رد حول الاتهامات التي وجهت له من قبل، أو حتى أسئلة عن برنامجه الانتخابي.ووضع المشاركون أخبارًا عن حملة نظموها بحلوان بعنوان فتبينوا، تاتي الحملة لتصحيح المعلومات المغلوطة لدى الكثيرين عن البرادعي، كما أشارت إلى مقاطعة البرادعي للبي بي سي، بسبب رفضها بث نداء إغاثة من أجل غزة، ووضع صورة من تقرير البرادعي لمجلس الأمن في 2003 لإثبات عدم تورطه في تدميرالعراق