لا حديث للوسط الفنى فى هذه الفترة سوى عن حقيقة ما حدث بين الفنان أحمد عز وزينة التى حملت ووضعت توأما فى امريكا ثم افتضح أمرها وهى عائدة بهما فى المطار. حيث كان النفى هو سيد الموقف من جميع الأطراف سواء من زينة نفسها أو من أحمد عز إلى أن تحول هذا النفى إلى اختفاء مريب حتى كتابة هذه السطور حيث يختفى كل من طرفى الأزمة إلا أن المؤكد أن هناك مفاجآت من العيار الثقيل سوف تتكشف فى الأيام المقبلة. فقد فوجئ الوسط الفنى منذ أيام بخبر ضبط الفنانة زينة أثناء عودتها على طائرة نيويورك القادمة إلى مصر وبصحبتها طفلين توأم بأسماء « زين الدين « و «عز الدين»، وأثناء سؤالها وقت إنهاء إجراءات وصولها قدمت شهادة ميلاد أمريكية للطفلين تثبت فى خانة الأب احمد عز دون تحديد مهنته ، وأكدت لضباط الجوازات أنها أدرجتهما على جواز سفرها الذى تم فحصه والتأكد منه وغادرت المطار. فى الوقت الذى تناقلت عدة مواقع إخبارية عن أن مصدراً أمنياً بقسم شرطة النزهة، أكد أن هناك محضرا تم تحريره بالواقعة ورقمه (2034) إدارى النزهة لعام 2014، وذلك بعدما حضرت زينة للقسم وقدمت عدة مستندات تثبت صحة زواجها بأحمد عز، من بينها عقد زواج عرفى حرره محام مشهور وصور شخصية تجمع زينة وعز مع الطفلين الرضيعين، وعلى أساس هذا المحضر سيتم اتخاذ إجراءات استدعاء أحمد عز للتحقيق معه فى الواقعة، فى الوقت الذى لم يرد كل من أحمد عز ولا زينة على هواتفهم للتأكد من صحة الواقعة. يشار إلى أن الحديث عن زواج أحمد عز وزينة وإنجابهما توأماً أمر تمت إثارته فى عدة تقارير صحفية وإعلامية خلال الفترة القادمة غير أن عز نفى هذا الزواج ورفض الاعتراف به. جدير بالذكر أن الفنان أحمد الفيشاوى تعرض لنفس الأزمة من سنوات قليلة من زوجته هند الحناوي، بعدما نفى زواجهما ورفض الاعتراف بطفلتيهما، وبعد جدال كبير أثبتت عن طريق القضاء أن الفيشاوى هو والد طفلتها. إنقاذ سيرين عبد النور من الغرق فى النيل تسبب تصوير إحدى حلقات برنامجها الجديد « سيرين بلا حدود « فى مركب صغير فى النيل فى وقوع سيرين عبد النور فى موقف مرعب بعد أن كاد المركب أو «الفلوكة « تنقلب بها فى النيل نظرا لصغر حجمه والرياح المفاجئة وكذلك لعدم استطاعة سائق المركب السيطرة عليه لكبر سنه وهو ما تسبب فى وصلة من «الصراخ « والبكاء من سيرين خوفا من غرق المركب قبل تدخل فريق الإنتاج فى تغيير «الفلوكة».