كتب عبدالله سعداوىعقد شباب 6 ابريل اليوم بحزب الجبهة مؤتمر بعنوان ضمانتنا وأنتخابتهم وقد تحدث أحمد ماهر المنسق العام لحركة شباب 6 إبريل حول المؤتمر قائلا ان أنتخابات مجلس الشعب قد تحولت إلى مسرحية هزلية حيث يتم حسم نتيجة الأنتخابات داخل أروقة الحزب الوطنى حيث يتم توزيع بعض المقاعد على المعارضة وتكون الاغلبية للحزب الوطنى وهناك من يلعب فى الانتخابات دور السنييد وهناك من ينجح مستقل وهناك من ينجح من المعارضة حتى يعطى النظام نفسه شرعية يفتقد إليها على حد قول ماهر.والنتيجة فى النهاية ان المعارضة اصبحت مستسلمة لقواعد اللعب التى وضعها الحزب الوطنى بل واصبح البعض لديه ثقافة عقد الصفقات مع الوطنى كما ان الناخب ترسخت لديه اساسيات ان الانتخابات يحدث فيها تزوير ورشاوى وبلطجة فعزف عن المشاركة وفقد ثقته فى الحزب الحاكم والمعارضة معا.وقد تحدث جورج اسحاق عن ان اللجنة العليا للانتخابات لاتريد مراقبة من منظمات المجتمع المدنى ورفضت مراقبتهم بشكل رسمى ،وانتقد جورج قرارات اللجنة العليا للانتخابات مبينا انها كوميدية حيث قال انها جعلت التصويت بالبطاقة الشخصية او بالبطاقة الانتخابية او لو ممعكشى ده ولاده ابقى شوف حد ممكن يتعرف عليك وساعتها برضه هتنتخب وقد قال جورج ان اللجنة العليا تفتح باب للتزويروقد طالب جورج وزير التنمية الادارية بتنقية الجداول الانتخابية وتطبيق التصويت الالكترونى كما طبقته العديد من الدول من بينها الهند .وقد اثنى جورج على شباب 6 ابريل وقد قال ضاحكا انه من القلة المندسةبينما تحدث احمد عيد احد شباب حزب الجبهة عن اسباب مقاطعة الحزب للانتخابات حيث قال ان الاصل فى العملية الأنتخابية هوالمشاركة والأستثناء هو المقاطعةوذلك لعد وجود ضمانات للانتخابات وانها ستكون مسرحية وتحدث عن حزب الوفد قائلاان حزب الوفد حين قرر المشاركة وضع مطالب لن تنفذ وليست شروط اساسية للمشاركة مثل ضمانات نزاهة الانتخابات من تنقية للجداول الانتخابية ومراقبة منظمات المجتمع الولى والمدنى على الانتخابات والاشراف القضائى الكامل على العملية الانتخابية .بينما تحدث مصطفى شوقى المتحدث الاعلامى بأسم حركة العدالة والحرية عن ان الذين يقاطعون الانتخابات يقاطعون لانهم لايمتلكون قاعدة شعبية تمكنهم من فرض مطالبهم بالضمانات الانتخابية على ارض الواقع وان نواب المعارضة فى الدورة الماضية قد قامو بفضح النظام الحاكم وقدمو استجوبات وطلبات احاطة بل وفرو بعض الحماية للعامال المعتصمين على رصيف مجلس الشعب وحاولو حل مشاكلهمبينما تحدث حسن الدهان احد اعضاء 6 ابريل قائلا ان ترشيح اى شخص معارض او مستقل سيمنح النظام شرعية يسعى اليها وتعتبر المشاركة فى هذه الحالة رضوخ للقواعد التى وضعها الحزب للمشاركة ولا جدوى من المشاركة من الاساس حيث انه فى ظل الاغلبية الموجودة للوطنى فى المجلس يتم اجهاض اى استجواب او طلب احاطة ويكون مصيره الانتقال الى جدول الاعمالبينما تحدث عبدالرحمن فارس احد المدونين عن ضمانات الانتخابات قائلا بما ان اللجنة العليا رفضت مشاركة منظمات المجتمع المدنى فى المراقبة على الانتخابات رسميا فانه قد تم تحالف بين شباب 6 ابريل والجبهة والمدونين والجمعية الوطنية للتغير لمراقبة الانتخابات وتصوير الانتهاكات وتوثيقهعقد شباب 6 ابريل اليوم بحزب الجبهة مؤتمر بعنوان ضمانتنا وأنتخابتهم وقد تحدث أحمد ماهر المنسق العام لحركة شباب 6 إبريل حول المؤتمر قائلا ان أنتخابات مجلس الشعب قد تحولت إلى مسرحية هزلية حيث يتم حسم نتيجة الأنتخابات داخل أروقة الحزب الوطنى حيث يتم توزيع بعض المقاعد على المعارضة وتكون الاغلبية للحزب الوطنى وهناك من يلعب فى الانتخابات دور السنييد وهناك من ينجح مستقل وهناك من ينجح من المعارضة حتى يعطى النظام نفسه شرعية يفتقد إليها على حد قول ماهر.والنتيجة فى النهاية ان المعارضة اصبحت مستسلمة لقواعد اللعب التى وضعها الحزب الوطنى بل واصبح البعض لديه ثقافة عقد الصفقات مع الوطنى كما ان الناخب ترسخت لديه اساسيات ان الانتخابات يحدث فيها تزوير ورشاوى وبلطجة فعزف عن المشاركة وفقد ثقته فى الحزب الحاكم والمعارضة معا.وقد تحدث جورج اسحاق عن ان اللجنة العليا للانتخابات لاتريد مراقبة من منظمات المجتمع المدنى ورفضت مراقبتهم بشكل رسمىو انتقد جورج قرارات اللجنة العليا للانتخابات مبينا انها كوميدية حيث قال انها جعلت التصويت بالبطاقة الشخصية او بالبطاقة الانتخابية او لو ممعكشى ده ولاده ابقى شوف حد ممكن يتعرف عليك وساعتها برضه هتنتخب وقد قال جورج ان اللجنة العليا تفتح باب للتزويروقد طالب جورج وزير التنمية الادارية بتنقية الجداول الانتخابية وتطبيق التصويت الالكترونى كما طبقته العديد من الدول من بينها الهند .وقد اثنى جورج على شباب 6 ابريل وقد قال ضاحكا انه من القلة المندسةبينما تحدث احمد عيد احد شباب حزب الجبهة عن اسباب مقاطعة الحزب للانتخابات حيث قال ان الاصل فى العملية الأنتخابية هوالمشاركة والأستثناء هو المقاطعةوذلك لعد وجود ضمانات للانتخابات وانها ستكون مسرحية وتحدث عن حزب الوفد قائلاان حزب الوفد حين قرر المشاركة وضع مطالب لن تنفذ وليست شروط اساسية للمشاركة مثل ضمانات نزاهة الانتخابات من تنقية للجداول الانتخابية ومراقبة منظمات المجتمع الولى والمدنى على الانتخابات والاشراف القضائى الكامل على العملية الانتخابية .بينما تحدث مصطفى شوقى المتحدث الاعلامى بأسم حركة العدالة والحرية عن ان الذين يقاطعون الانتخابات يقاطعون لانهم لايمتلكون قاعدة شعبية تمكنهم من فرض مطالبهم بالضمانات الانتخابية على ارض الواقع وان نواب المعارضة فى الدورة الماضية قد قامو بفضح النظام الحاكم وقدمو استجوبات وطلبات احاطة بل وفرو بعض الحماية للعامال المعتصمين على رصيف مجلس الشعب وحاولو حل مشاكلهمبينما تحدث حسن الدهان احد اعضاء 6 ابريل قائلا ان ترشيح اى شخص معارض او مستقل سيمنح النظام شرعية يسعى اليها وتعتبر المشاركة فى هذه الحالة رضوخ للقواعد التى وضعها الحزب للمشاركة ولا جدوى من المشاركة من الاساس حيث انه فى ظل الاغلبية الموجودة للوطنى فى المجلس يتم اجهاض اى استجواب او طلب احاطة ويكون مصيره الانتقال الى جدول الاعمالبينما تحدث عبدالرحمن فارس احد المدونين عن ضمانات الانتخابات قائلا بما ان اللجنة العليا رفضت مشاركة منظمات المجتمع المدنى فى المراقبة على الانتخابات رسميا فانه قد تم تحالف بين شباب 6 ابريل والجبهة والمدونين والجمعية الوطنية للتغير لمراقبة الانتخابات وتصوير الانتهاكات وتوثيقه