- دخولا إلي الموضوع مباشرة : 1- الحديث عن ثروته وولديه وزوجته ليس جديدا فقد تم تناوله قبل الخلع وبعده إذا لماذا سكت طوال هذه المدة وهو في موقع السلطة وبعد خلعه من السلطة وهذا تذكير فقط والمادة مازالت متوفرة علي المواقع الجارديان 5 فبراير 2011م ذكرت صحيفة غارديان البريطانية أن ثروة الرئيس المصري حسني مبارك وعائلته تتراوح بين 40 و70 مليار دولار، وفقًا لتحليل خبراء في الشرق الأوسط. وأوضحت أن هذه الثروة موزعة ما بين أرصدة في بنوك سويسرية وبريطانية، وعقارات في بريطانيا والولاياتالمتحدة الأميركية ومصر. وبحسب الصحيفة فإنه "خلال ثلاثين عاما بوصفه رئيسا للجمهورية ومسئولا عسكريا رفيعا، استطاع مبارك الحصول على أرباح تقدر بملايين الدولارات من خلال صفقات الاستثمار، معظمها تم إخراجها من البلاد ووضعها في حسابات سرية ببنوك سويسرية وبريطانية، مثل بنك يو بي أس السويسري وبنك اسكتلندا، واستثمر بعضها في منازل وفنادق". شراكات ونقلت عن الخبير في سياسات الشرق الأوسط البروفيسور كريستوفر ديفدسون من جامعة دورهام البريطانية أن مبارك وزوجته وابنيه تمكنوا من جمع ثروتهم عبر شراكات في مجال الأعمال مع مستثمرين أجانب وشركات. ووفق غارديان فإنه "ليس مستغربا أن تصل قيمة ثروة أسرة مبارك إلى أكثر من 40 مليار دولار، لأن أغلب الشركات الكبرى مفروض عليها أن تقدم 50% من أرباحها السنوية لأحد أفراد الأسرة". وتقدر الصحيفة ثروة مبارك الشخصية ب"15 مليار دولار" أغلبها -كما تقول- من "عمولات في صفقات سلاح وصفقات عقارية مشبوهة في القاهرة ومناطق الاستثمار السياحي في الغردقة وشرم الشيخ"، وتشير إلى أن "ثروة مبارك بلغت في العام 2001 نحو عشرة مليارات دولار أغلبها أموال سائلة في بنوك أميركية وسويسرية وبريطانية مثل بنك سكوتلاند الإنجليزي وبنك كريديت سويس السويسري". ثروة جمال وتؤكد مصادر الصحيفة أن جمال مبارك، الأمين العام المساعد للحزب الوطني الحاكم في مصر، يملك وحده "ثروة تقدر ب17 مليار دولار موزعة على عدة مؤسسات مصرفية في سويسرا وألمانيا والولاياتالمتحدة وبريطانيا". ووفق المصادر فإن "جمال يملك حسابا جاريا سريا في كل من بنك يو بي أس وآي سي أم وتتوزع ثروته عبر صناديق استثمارية عديدة في الولاياتالمتحدة وبريطانيا منها مؤسسة بريستول آند ويست العقارية البريطانية، ومؤسسة فايننشال داتا سيرفس، التي تدير صناديق الاستثمار المشترك". أما السيدة سوزان مبارك فتقول الصحيفة نقلا عن "تقرير سري تداولته جهات أجنبية عليا" إن سوزان دخلت نادي المليارديرات منذ العام 2000، "وتتراوح ثروتها بين 3 و5 مليارات دولار معظمها في بنوك أميركية، إلى جانب عقارات في عدة عواصم أوروبية مثل لندن وفرانكفورت ومدريد وباريس ودبي". وتشير الصحيفة إلى أن قيمة ممتلكات علاء مبارك وأمواله الشخصية داخل وخارج مصر تقدر بنحو 8 مليارات دولار، منها عقارات تعدت قيمتها 2 مليار دولار في شارع روديو درايف بلوس أنجلوس -أحد أرقى شوارع العالم-، وفي ضاحية منهاتن في نيويورك، بالإضافة إلى امتلاكه طائرتين شخصيتين ويخت ملكي تفوق قيمته 60 مليون يورو. موقع مصراوي 5فبراير 2011م نقلا عن موقع دويتشه فيله 4فبراير2011م أين هي ثروة عائلة مبارك؟ وحسب تقارير إعلامية يوجد الجزء الأكبر من ثروة عائلة مبارك خارج البلاد. ويتوقع الخبراء أن تكون سويسرا البلد الذي أدخل إليه أفراد عائلة مبارك أكبر حصة من المبالغ المالية التي يملكونها، خاصة في بنكي يو بس إس وكريديت سويس. لكن هذه المبالغ لا تتجاوزمبلغ 3.8 مليار دولار، وهو المبلغ الذي يملكه أشخاص مصريي الجنسية في مصارف سويسرية، حسبما نشره البنك المركزي السويسري نهاية العام 2009. وقد رفضت كل من المؤسستين المالييتين يو بس إس وكريديت سويس إعطاء أي معلومات حول حجم الحسابات الخاصة بعائلة مبارك لديها. من جهة أخرى يتوقع مراقبون أن يكون أبناء مبارك وزوجته سوزان يملكون ثروات هائلة في بريطانيا لكونهم يحملون جوازات سفر بريطانية. من أين له هذا؟ من أسهل الطرق التي حصل من خلالها أبناء مبارك على الثروة هو شراء الأراضي التي كانت مخصصة للجيش بأثمان رخيصة للغاية، كما يقول الدكتور عمر كامل. وخير مثال على ذلك هي المنطقة القريبة من مدينة الإسماعيلية، "والتي كان يعرفها المصريون كصحراء قاحلة، تحولت الآن إلى منطقة اقتصادية مهمة، كما أن أسعار الأراضي في هذه المنطقة ارتفعت بشكل مهول للغاية"، كما يوضح كامل في حديثه لموقعنا. ومن جهة أخرى يؤكد الخبير الإقتصادي أحمد النجار، الذي حدثنا خلال تواجده مع المتظاهرين في ميدان التحرير وسط القاهرة، أن ثروة جمال مبارك جمعت من خلال شراء لسندات من ديون مصر في ثمانينيات القرن الماضي. الصفقة التي قدمها الرئيس مبارك آنذاك وكأنها تضحية للوطن، لكون مصر لم يكن في مقدورها دفع مديونيتها، حسب قول أحمد النجار. فديون مصر كانت تباع آنذاك في الأسواق الدولية ب 35% من قيمتها الأصلية، وفقا للنجار؛ "حينها اشترى جمال مبارك هذه القيم المالية لأنه كان متأكدا من الحصول على 100% من الحكومة، مستغلا في ذلك النفوذ السياسي لوالده. هذه القيم وحدها تخلق جبال من الثروات". وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية كشفت في 19 فبراير أيضا عن وجود عشرات الملايين من الدولارات في حسابات تابعة للرئيس المصري السابق حسني مبارك في أحد البنوك السويسرية ، مشيرة إلى أن تلك الأموال تابعة للرئيس السابق وأسرته وخمسة من المقربين منه. ونقلت الصحيفة الأمريكية عن أدريان سولبيرجر المتحدث باسم وزارة الخارجية السويسرية القول :"إنه تم تجميد أرصدة للرئيس المصري السابق وأسرته والمقربين منه في حدود عشرات الملايين من الفرانكات السويسرية وإن كان لم يتم تحديد المبالغ ونصيب كل منهم حتي الآن". وتابع " عقب تنحى الرئيس مبارك في الحادي عشر من فبراير ، طلب المسئولون السويسريون من جميع بنوك الدولة السويسرية بالبحث وتجميد جميع أصول مبارك وعائلته وأربعة وزراء وأحد كبار المسئولين المعتقل حاليا في سجن المزرعة " ، في إشارة إلى أحمد عز. وأضاف المسئول السويسري أن عملية البحث والتنقيب عن أرصدة أخرى لمبارك وأسرته والمحيطين به لاتزال مستمرة ، موضحا أن الإجراء السويسرى تجاه أرصدة مبارك يأتي وفقا للقانون السويسرى الجديد الذي يسمح للمسئولين الحكوميين بتجميد حسابات أي زعيم سابق يشتبه بفساده. مفاجأة "البلاتينيوم" واللافت للانتباه أن التصريحات السابقة لم تكن الأولى من نوعها في هذا الصدد ، فقد فجر النائب السابق عن حزب التجمع أبو العز الحريري في مقابلة مع قناة "الجزيرة" مساء الأربعاء الموافق 16 مفاجأة مفادها أن مبارك وضع في السنة الثانية من حكمه في رصيده بأحد البنوك السويسرية مادة "بلاتينيوم" تقدر قيمتها بحوالي 19 مليار دولار ، مستندا إلى وثيقة سرية صادرة عن بنك سويسرى وتكشف جانبا جديدا من ثروة الرئيس السابق محمد حسنى مبارك. وأشارت الوثيقة التى تناقلتها مواقع "الفيس بوك" و"تويتر" ونشرتها أيضا صحيفة "الوفد" في 16 فبراير إلى قيام مبارك بإيداع مادة ضخمة من معدن البلاتينيوم الخام الذي يدخل في صناعة مجوهرات البلاتين أو ما يعرف ب''الذهب الأبيض'' تصل إلى 19 طنا و400 كيلو وقدرتها وثيقة البنك السويسري ب 14 مليار و900 مليون دولار فضلا عن ممتلكات أخرى توالت عمليات ضخها إلى البنك بمعرفة الرئيس السابق منذ العام 1982 وتقدر الآن بقيمة 51 مليار دولار. وحسب الوثيقة المؤرخة من طرف البنك السويسري بتاريخ 11 ديسمبر 1982، فإن مبارك قام بعملية تحويل 19 طنا من معدن البلاتينيوم عبر مساعدة من مكتب بريطاني يسمى ''فلايينغ هورس'' الكائن مقره في لندن وتحديدا في العنوان 711071، وهو شركة متخصصة في المتاجرة في معدن البلاتينيوم ومشتقاته، نحو بنك سويسرا، ليتم حفظها وإيداعها على أساس أنها ممتلكات ثمينة. وحملت نفس الوثيقة ختم وتوقيع محافظ بنك سويسرا، إلى جانب رقم الحساب الائتماني لمبارك لدى البنك وهو 5.709.40707، وعنوانه في العاصمة المصرية القاهرة. وتظهر الوثيقة كيف أن مبارك لم ينتظر طويلا للشروع في عملية السطو على ممتلكات الدولة والشعب المصريين بدليل أن الوثيقة السرية لبنك سويسرا مؤرخة في ديسمبر 82، أي بعد عام واحد من اعتلائه السلطة، وهو ما يعني أن الرئيس المصري كون طيلة 30 سنة كاملة ثروات لا تعد ولا تحصى. ويعتبر معدن البلاتينيوم من بين أهم وأندر وأثمن المعادن في العالم حيث تستخدم بعض مشتقاته في عمليات التنقيب عن البترول، إلى جانب مجال البحوث الطبية، فيما كانت شهرة معدن البلاتينيوم نابعة من كونه مصدر تصنيع مجوهرات البلاتين الثمينة، أو ما يعرف في البلدان العربية باسم ''الذهب الأبيض''، الذي يقدر في قيمته بأضعاف قيمة الذهب الأصفر ، وهناك أقاويل حول أن البلاتينيوم وقيمته آنذاك 19 مليار دولار أي أكثر من 160 مليار دولار حاليا كان من ضمن احتياطي البنك المركزي المصري وبعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد قام الرئيس المصري الراحل أنور السادات بالإستيلاء عليه وسرعان ما ضمه مبارك لرصيده. نقلا عن النيويورك تايمز الأمريكية كشفت إحدى الوثائق السرية الأمريكية التي سربها موقع "ويكيليكس" أن الفساد خلال عهد الرئيس مبارك وصل لمرحلة غير مسبوقة، خاصة أن عائلة مبارك نفسها، سواء الأم أو الأخوين جمال وعلاء، تغوص في هذا الفساد حتى النخاع. ففي وثيقة مؤرخة عام 2006 ونشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية اليوم الاثنين كشفت عن اتهامات بالفساد لحرم الرئيس ونجليها، ورغم أن الوثيقة التي جاءت في 274 صفحة وكتبها السفير الأمريكي في القاهر ة فرانسيس ريتشاردوني، لم تدعم هذه الاتهامات، إلا أنها تعكس مدى الغضب الشعبي المتزايد تجاه أسرة آل مبارك، خاصة أنه يصعب إثبات تهم الفساد تجاه الأسرة الحاكمة. إلا أن الصحيفة الأمريكية لمحت لصدق هذه الاتهامات، حينما قالت إن أسرة مبارك تمتلك مبنى من خمسة طوابق في 28 ويلتون بليس بوسط لندن، كانت قاعدة للسيدة سوزان مبارك، ومنزل لجمال حينما كان يعمل في أحد بنوك لندن، وهي منطقة راقية جدا، ونقلت الصحيفة عن أحد السماسرة في المنطقة قوله إن "سعر المباني في هذه المنطقة مؤخرا يتراوح بين 10 و16 مليون دولار". وفي الأسبوع الماضي قالت امرأة تسكن في الشارع المقابل لمبنى آل مبارك إنهم قد باعوه، إلا أن وكلاء العقارات أكدوا عدم وجود سجل للبيع، وتحدث الجيران عن أنهم شاهدوا جمال مبارك وعائلته داخل المنزل في الآونة الأخيرة. اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية ن.تايمز: آل مبارك منغمسون في الفساد 2- التهديد باللجوء للقضاء يبدو أنك مازلت واهم أنت مخلوع من تهدد من تتوعد أيها القاتل لا أعتقد أنك تهدد سادتك ومن صنعوك من هم شركائك في نهب أموالنا وقتل أخواتنا تهددنا نحن الشرفاء ليكن في علم الجميع أننا سنذهب إليك في شرم الشيخ حيث تقيم ونحضرك لتعدم في ميدان التحرير فقد صدر حكم الشعب عليك وعلي أسرتك بالكامل وأحفادك أيضا تذكر (شاوشيسكو) ستنال مصيره لن يحميك أحد منا نحن علي علم بأنك تحت حماية أمريكية سعودية من أصحاب القبعات البرتقالية أقسم لن ينفعوك لن يحموك منا . 3- إذا كانت الأموال تم تهريبها إذا كانت الوثائق والمستندات تم التصرف فيها وإتلافها فإن (دماء الشهداء) لم ولن تذهب هدر لن تفلت منها لن تسقط عنك الجريمة وسينزل بك العقاب وبأسرتك لقد انتهى الحوار انتهت السياسة انتهى حديث العقل ما تبقى هو الثأر من القتلة كل القتلة ستتحول إلى ثورة فرنسية دموية فلتكن نحن بذلنا الدماء التي روت تراب مصر هذه الدماء ستنفذ بك وبأسرتك الإعدام مابيننا وبينك دما لاوساطة فيه لا تفاوض فيه لاتنازل عن الثأر