* لأن القاريء هو المحور الأساسي للعمل الصحفي.. نحرص علي فتح أكثر من نافذة أمامه ليعبِّر من خلالها عن مشاكله.. اقتراحاته.. همومه.. آماله.. آلامه.. ليس فقط عن طريق رسائله.. بل أيضاً بمقابلته شخصياً.. فالخط بيننا وبينه مفتوح دائماً.. وهذه النافذة الأسبوعية نعرض فيها أهم الموضوعات التي أثارها القراء أثناء زيارتهم ل "المساء" عاجل لوزير الداخلية * رجب السيد ابراهيم البحيرة: ابني "أحمد" مجند مستجد بمعسكر تدريب قوات الأمن طريق مصر السويس الصحراوي دفعة ابريل 2012 ويعاني من قطع في اوتار السبابه بيديه اليمني وغير قادر علي تحريكها مما يسبب له معاناة اثناء فترة التدريب. أما شقيقه "محمد" فقد تعرض في سبتمبر الماضي اثناء خدمته للاصابة في ركبته اليسري وخضع لاجراء جراحة ولكنها فشلت وأصيب بالعجز وحتي الآن لم يتم تعويضه أو صرف معاش له علما بانني مواطن رقيق الحال ادبر القوت اليومي لافراد أسرتي بالكاد. ألتمس من اللواء وزير الداخلية عرض ولدي علي لجنة طبية للرفت وصرف معاش لهما. ولو .. فرصة بالعدل * مينا وليم كامل بني سويف: أنتمي لأسرة رقيقة الحال توفي والدي وأصبحت العائل الوحيد للأسرة وقد تقدمت بعدة طلبات للمسئولين لتعييني في احدي محاكم محافظة بني سويف ووافق المحامي العام علي طلب تعييني رقم صادر 256 في 13/3/2011 وآخر برقم 509 في 14/4/2011 ورغم ذلك لم يتم شيء. أناشد المستشار عادل عبد الحميد وزير العدل تحقيق مطلبي مراعاة لظروفي. مستحقاتي في ذمة تأمينات الجيزة * شعبان عبد الرازق محمد القاهرة: في عام 1988 التحقت بالعمل بنظام العقد الشامل في وظيفة معاون بالتأمين الصحي فرع الجيزة عيادة الدقي والمنطقة الطبية الأولي. اثناء خدمتي اكتشفت بعض وقائع الفساد وعندما اعترضت عليها اتفقوا ضدي وأخذوا في اضطهادي وتوجيه التهم لي وبفضل الله برأني القضاء ولكني اصيبت بحالة اكتئاب أدت الي مرض نفسي علي مدار 5 سنوات فتم فصلي تعسفيا من العمل في عام 2002 مما ادي الي تدهور حالتي واصابتي بمرض السكر ومضاعافاته وضمور في الاعصاب. مازاد الطين انني حتي الآن لم احصل علي معاش علما بأنني أعول اسرتي المكونة من 5 أفراد ولا أجد ما انفقه علي علاجي. اناشد الدكتورة نجوي خليل وزيرة التأمينات سرعة صرف مستحقاتي وربط معاش علما بانني تابع لتأمينات الجيزة