تسير وزارة التربية والتعليم خاصة بإدارات الاسكندرية التعليمية بخطوات جادة نحو ميكنة السبورة المدرسية التي كان يكتب عليها بالطباشير بعد ان تم تحويلها إلي السبورة الوايت بورد التي يتم الشرح عليها بأقلام معينة. المحزن ان هذه الاقلام غير متوفرة ويتم شراؤها علي حساب التلاميذ داخل كل فصل بحجة عدم وجود موارد. رغم ان صناديق مجالس الامناء مليئة بالنقود. يذكر أن السبورة الاخري الحديثة التي بدأت تغزو مدارس غرب الاسكندرية هي السبورة الإلكترونية وهي مرتبطة بالكمبيوتر ولا تحتاج إلي اقلام أو طباشير وهي تدريب لمحلي وواقعي علي تحفيز التلاميذ لاستخدام الحاسب الآلي ولديها امكانيات حديثة تجعل التدريس متعة للمدرس والتلميذ.