* لأن القاريء هو المحور الأساسي للعمل الصحفي.. نحرص علي فتح أكثر من نافذة أمامه ليعبِّر من خلالها عن مشاكله.. اقتراحاته.. همومه.. آماله.. آلامه.. ليس فقط عن طريق رسائله.. بل أيضاً بمقابلته شخصياً.. فالخط بيننا وبينه مفتوح دائماً.. وهذه النافذة الأسبوعية نعرض فيها أهم الموضوعات التي أثارها القراء أثناء زيارتهم ل " " ما ذنبي ياكهرباء؟ * خالد عبدالعزيز عبدربه المنوفية: في 2/11/2011 صدر قرار برقم 1075 بتعييني ضمن ابناء العاملين بشركة جنوب الدلتا لتوزيع الكهرباء وتسلمت العمل بفرع منوف في وظيفة "محصل". لم يمر سوي شهر حتي فوجئت بفصلي من العهمل في 31/12/2011 لوجود اقرار بعدم وجود شقيق لي بنفس القطاع علماً بأن شقيقي تم تعيينه بشمال القاهرة منذ خمس سنوات عن طريق احدي المسابقات وكان قد تقدم بطلب لنقله إلي جنوب الدلتا قبل التوقيع علي الاقرار. التمس من الدكتور حسن يونس وزير الكهرباء اعادتي للخدمة لأنني متزوج وأعول ثلاثة أطفال. متي يتم الفصل في الدعاوي؟ * أحمد صابر محمد محمود القاهرة: أعاني من مرض انزلاق غضروفي منذ عدة سنوات واستأجرت كشكا مساحته 4 أمتار خارج سور مترو الانفاق بجوار محطة عزبة النخل وكنت منتظما في سداد الايجار للشركة المصرية لادارة وتشغيل مترو الانفاق. في 19/4/2009 فوجئت برفض ادارة المترو استلام الايجار فحركت دعوي برقم 8878 لسنة 64ق مستعجل بمجلس الدولة وحصلت علي شهادة من المحكمة تفيد ذلك إلا أنه في 5/5/2010 جاءت حملة من الشرطة ومسئولو المترو وقاموا بإزالة الكشك ولم يعترفوا بشهادة المحكمة بحجة عدم صدور حكم نهائي. حركت دعوي أخري برقم 25751 لسنة 64ق مستعجل وثالثة برقم 34735 لسنة 64 للبت في امري ولكن حتي الآن لم يصدر الحكم. اناشد المستشار عادل عبدالحميد وزير العدل سرعة الفصل في الدعاوي المذكورة رحمة بي. همسة للدكتور عبدالقوي * رضا قبيص أحمد ايوب القاهرة: توفي زوجي وتركني واولادي بدون مصدر دخل سوي 210 جنيهات معاش تأميني وهو لا يكفينا وعجزت عن سداد ايجار المسكن الذي تراكم عليِّ واصبحنا مهددين بالطرد. ضاقت بي الدنيا واصبحت في حيرة من امري ففكرت في اقامة كشك يحقق لنا دخلاً يساعدنا في نفقات الحياة فتقدمت بطلب إلي احدي الجمعيات الخيرية لمساعدتي في تكاليف الكشك ولكن فوجئت باشتراط موافقة المحافظ. أناشد الدكتور عبدالقوي خليفة محافظ القاهرة الموافقة علي استخراج رخصة للكشك.