نفت الناشطة السياسية أسماء محفوظ الأخبار التي تناقلتها مواقع الإنترنت ونسبتها إليها بأنها تتلقي تهديدات مستمرة بالقتل من مؤسسات مهمة بالدولة سواء علي البريد الالكتروني أو التليفون المحمول الخاص بها أو صفحتها علي الفيس بوك. مؤكدة ان كل ما تم نشره علي مواقع التواصل الاجتماعي بهذا الخصوص غير صحيح بالمرة وهدفه إثارة المجتمع عليها من قبل بعض الأفراد. قالت في تصريحات خاصة ل "المساء" ان هناك صفحات وهمية تنسب إليها علي الفيس بوك أنشأها بعض المغرضين لتوريطها في رسائل محرضة علي الإضرابات والاعتصامات ولجأ أصحاب هذه الصفحات إلي بث صورها ولقطات فيديو لها لإقناع المواطنين بتلك الآراء الوهمية وحول ما تم بثه من ان لديها إحساسا قويا بأن مبني ماسبيرو سوف يتعرض للحرق قريبا بسبب تغطيته المتحيزة وغير الموضوعية للأحداث نفت محفوظ تلك الدعاوي.