يواصل التعليم الإلكتروني فتح افاق جديدة لتعزيز التعلم وإثراء المعرفة خارج حدود الفصول الدراسية التقليدية. مما يمكن الطلبة والمهنيين من تعزيز المهارات واكتساب معارف حديثة ومؤهلات جديدة تدعم تطلعاتهم في تحقيق التقدم الوظيفي وبناء مستقبل مهني ناجح. ويحظي التعليم الإلكتروني في العالم العربي.پ بإقبال واسع في ظل تسارع وتيرة التحول الإلكتروني والانتشار الواسع للإنترنت. فضلاً عن وجود العديد من المنصات الرائدة للتعليم الإلكتروني.پ وتفيد دراسة صادرة عن ¢دوكيبو¢ "Docebo) بأنّ قطاع التعليم الإلكتروني في الشرق الأوسط شهد نمواً لافتاً ليصل إلي 570 مليون دولار أمريكي في العام الماضي. مقارنةً ب 450 مليون دولار قبل سنوات عدة. ومن المتوقع أن تتواصل وتيرة النمو بمعدل سنوي قدره 9% علي المدي القصير.