كنت أعمل "محصل" في شركة أتوبيس وسط الدلتا وتعرضت لحادث أدي إلي بتر ساقي من فوق الركبة. رضيت بما قدره الله لي ولكني مازلت عاجزاً عن التكيف مع إعاقتي بعد أن أصبحت أسير بالكرسي المتحرك الذي لا أقدر علي التنقل به بمفردي. ما أرجوه هو مساعدتي علي شراء كرسي بموتور يخرجني من سجن العجز ويعينني علي مواصلة السعي علي أسرتي لأن المعاش البسيط الذي تقدر لي لا يكفينا أقل القليل من الضروريات. علاء محمد العشري