لحظة صدق..!

يارب احفظ مصر من كل شر وسوء . أحفظها من إرهاب شرير نزعت من قلبه الرحمة واصبحت يداه ملطخة بدماء الأبرياء حماة الوطن وعدته وعتاده.. احفظها من كل كاره وحاقد عليها لريادتها وعلو شأنها بين الأمم .. أحفظ مصر من كل من يريدون لها الأذي حتي لا تشرق شمس استقرارها نسوق ذلك وحجاج بيت الله الحرام يقفون بعرفات الله داعين الله أن يحفظ مصر ويعود إليها أمنها وأمانها وتتخلص من الإرهاب والمتآمرين ضدها بهدف اشاعة الفوضي وترويع الأمنين والوقوف ضد دوران عجلة الإنتاج .. ونؤكد لهذه النوعية الخائنة أن مصر فوق الجميع وسوف تجتاز ما تتعرض له من محن والأمر يحتاج لمواجهة من الشعب للمؤامرات والدسائس ولذوي الضمائر الخربة والقلوب المتحجرة والوقوف صفاً واحداً أمام تلك المخاطر والتصدي ولقد دقت ساعة العمل..!!
1⁄41⁄4 جاء ذكري انتصار أكتوبر والعبور العظيم بانتصار ارادة الإنسان والمقاتل المصري وهزيمة العدو وتحرير الأرض متوائمة مع عيد الأضحي المبارك وهو عيد التضحية والفداء وقد جاء العيد وذكري نصر أكتوبر وبلادنا تمر بظروف صعبة نتيجة الحقد والتآمر من قوي لا تريد لمصر استرداد دورها واشعاعها وريادتها وتأثيرها .. مطلوب من كل ابناء مصر الوقوف ضد العنف ووقف التظاهر وكل عشاق الوطن الذود عن ترابه ويساعدون الشرطة والجيش للقضاء علي كل ما يعكر صفو الحياة وبالتصدي الفاعل ضد التخريب واسالة دماء من يدافعون عن الوطن وهي أغلي من أي شئ في الوجود!.
***
1⁄41⁄4 لايليا أبو ماضي أبرز شعراء المهجر نجتزل بيتين من أشعاره عن الحب وطاعة الله: إن نفساً لم يشرق الحب فيها - هي نفس لا تدري ما معناها- أنا بالحب قد وصلت نفسي وبالحب قد عرف الله..!
***
1⁄41⁄4 وللخال الصديق شاعر العامية الكبير "عبد الرحمن الأبنودي" حيث يقول: عمركش" ما شفت ثورة زي نسمة صيف.. غني وفرحة ومحبة والهتاف علي الكيف- مش الوشوش اللئيمة والكراهية اللي تصبح عليه- يرفع في وشك سيف!
***
1⁄41⁄4 هل يستجيب الفنانون والمبدعون لمقولة الفنان كمال عبد العزيز "رئيس المركز القومي للسينما وهي: استخدام الفنون والثقافة كقوة ناعمة في مواجهة الإرهاب الفكري والتطرف..