إيهاب صالح.. القائم بأعمال المدير التنفيذي للجبلاية وخلفا للكابتن صلاح حسني "حنش" الكرة المصرية ليس غريبا علي اللعبة خاصة رعايته لكرة الصالات الخماسية عام 98 الرجل صاحب خبرة طويلة وتنظيم علمي وإداري وفني يشهد به الجميع.. إيهاب الأخ والصديق لديه مهارات عديدة كانت تدعم جبهة المعارضة.. واليوم هو دعم للجبلاية منذ ان تسلم المهمة.. سألت "إيهاب" لماذا لم يقبل عضوية الجبلاية بدلاً من المدير التنفيذي والتي تحدد امكانياته لارتباطها بواجبات معلنة رسميا وبقرار من المجلس القومي للرياضة ولا خروج عنها؟! اجابني إيهاب بأنه متفاءل بالعلاقة بينه وبين اعضاء مجلس الجبلاية وانه بصدد عرض افكاره وطموحاته المستقبلية للعبة في كافة المجالات مثل المسابقات واللجان والبيت الداخلي والمنتخبات والهيكلة وتنمية الموارد والتي له فيها ممارسة إيجابية سابقة. الجبلاية.. ومع قبول استقالة محمود طاهر وصلاح حسني.. ثم بوادر قبول استقالة محمود الشامي واعتذار أيمن يونس.. يجعل وجود "شبورة" غير مقبولة في هذا المناخ الكروي!! والدوري والدعم المادي الذي قدمه المجلس القومي للرياضة للأندية بمناسبة استئناف الدوري ورغم ضآلتها إلا أنها نقطة في كوب العجز المالي لهذه الاندية نرجو من المهندس حسن صقر ايضا دعم اندية كرة الصالات الخماسية دعماً مالياً لاستئناف مسابقة الدوري وعودة الكاس.. وهذا ليس ببعيد عن افكار وطموح حسن صقر لدعم كافة الاندية قبل ان تسقط احداها.. في.. الأوت!!