في عام 1997 توفي والدي الذي كان يعمل في السكة الحديد وترك في عنقي شقيقين و9 بنات نقيم جميعا في شقة حجرتين وصالة بالايجار الجديد وقيمته 250 جنيها شهريا مما أدي إلي تركي المدرسة وكنت وقتها في الشهادة الاعدادية واضطررت للبحث عن عمل استطيع من خلاله الانفاق علي أسرتي الكبيرة ولكنني تهالكت في الأعمال المؤقتة. تقدمت بالعديد من الطلبات للمسئولين بالسكة الحديد لتعييني خلفا لوالدي كعامل مزلقان أو في مهنة أخري دون جدوي. استغيث بالدكتور حاتم عبداللطيف وزير النقل راجيا تحقيق مطلبي. علي أحمد حمدان- أخميم سوهاج