لقي شيخ بدوي مصرعه على أيدي مسلحين بدعوى تعاونه مع قوات الأمن بمدينة رفح في شمال سيناء. كان عدد من المسلحين قد اعترضوا شيخا بدويا يدعى "أحمد أبو مراحيل 50 سنة" مدير مركز شباب رفح وشقيق الشيخ سالم أبو مراحيل عضو مجلس الشعب السابق أثناء سيره بسيارته الخاصة في مدينة رفح. وقاموا بإطلاق النيران عليه ما أصابه بطلق ناري بالرأس أودى بحياته على الفور، وتم نقل جثمان الشيخ إلى مستشفى العريش العام.