انتهت زيارة الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية التي استمرت يومين على التوالي إلى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، لتقديم العزاء لقداسة البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في شهداء مصر الذين قتلوا على يد تنظيم داعش الإرهابى. وتوجهت وفود رفيعة المستوى من أعضاء المجلس الرئاسي والمجلس الأعلى والهيئة العليا والمجلس التنفيذي بالاتحاد الدولى لشباب الأزهر والصوفية، وبمشاركة 16 ممثلًا دوليًا من أعضاء المكاتب الدولية من أفريقيا وأسيا ودول حوض النيل برئاسة الدكتور الحبيب النوبى، الرئيس العام رئيس النادى الدولى لسفراء السلام، ورئيس المركز الدولي للدراسات الحضارية والاستراتيجية ورئيس مراكز النوبي مصر للدراسات والبحوث وعضوية كل من الدكتور فكري السعيد عضو المجلس الرئاسي والأمين العام والدكتور صفوت حسن، رئيس الهيئة القانونية وعضو المجلس الرئاسي والدكتورة هدى درويش، عضو المجلس الأعلى وأستاذ ورئيس قسم الأديان المقارنة بجامعة الزقازيق. شارك أيضا الدكتور عاطف مخالف، النائب البرلماني السابق وعضو الهيئة العليا، والمستشار عادل ميخائيل نائب الرئيس العام للشئون السياسية والمفكرة السياسية عبير سليمان، نائب الرئيس العام لشئون المرأة والعلاقات العامة، والأستاذة القديرة كارمن شاكر نائب الرئيس العام للشئئون الكنسية، والدكتور طه بيومي عضو المجلس الرئاسي للشئون الاقتصادية والأستاذة القديرة هند معوض أمين عام الاتحاد الدولي بالعمرانية، والأستاذ محمد وجيه، مساعد الرئيس العام لشئون العمل الميداني والأستاذ القدير فادي عاطف مساعد الرئيس العام للشئون الكنسية، والدكتور عمر الفاروق/ رئيس ائتلاف شباب دول آسيا بالاتحاد الدولي، وامريزال باتوبارا عضو المجلس الأعلى للشئون الدولية، ودعاء إبراهيم مساعد الرئيس العام لشئون الشباب والعلاقات العامة ومصطفى الحسيني مدير مكتب الرئيس العام، واللواء محمود عاصم خليل، عضو المكتب العام بالاتحاد الدولي، وأحمد القوني، رئيس برلمان الشباب الدولي، وسيد محمد حسن القيادي بالملف الشبابي الدولي ومحمد سالم وكيتا إبراهيم وحبيب الرحمن القيادات بالملف الدولي لشئون العلاقات الخارجية. شاهد الصور...