«مستقبل وطن».. أمانة الشباب تناقش الملفات التنظيمية والحزبية مع قيادات المحافظات    تفاصيل حفل توزيع جوائز "صور القاهرة التي التقطها المصورون الأتراك" في السفارة التركية بالقاهرة    200 يوم.. قرار عاجل من التعليم لصرف مكافأة امتحانات صفوف النقل والشهادة الإعدادية 2025 (مستند)    سعر الذهب اليوم الإثنين 28 أبريل محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الانخفاض الأخير    فيتنام: زيارة رئيس الوزراء الياباني تفتح مرحلة جديدة في الشراكة الشاملة بين البلدين    محافظ الدقهلية في جولة ليلية:يتفقد مساكن الجلاء ويؤكد على الانتهاء من تشغيل المصاعد وتوصيل الغاز ومستوى النظافة    شارك صحافة من وإلى المواطن    رسميا بعد التحرك الجديد.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 28 أبريل 2025    لن نكشف تفاصيل ما فعلناه أو ما سنفعله، الجيش الأمريكي: ضرب 800 هدف حوثي منذ بدء العملية العسكرية    الإمارت ترحب بتوقيع إعلان المبادئ بين الكونغو الديمقراطية ورواندا    استشهاد 14 فلسطينيًا جراء قصف الاحتلال مقهى ومنزلًا وسط وجنوب قطاع غزة    رئيس الشاباك: إفادة نتنياهو المليئة بالمغالطات هدفها إخراج الأمور عن سياقها وتغيير الواقع    'الفجر' تنعى والد الزميلة يارا أحمد    خدم المدينة أكثر من الحكومة، مطالب بتدشين تمثال لمحمد صلاح في ليفربول    في أقل من 15 يومًا | "المتحدة للرياضة" تنجح في تنظيم افتتاح مبهر لبطولة أمم إفريقيا    وزير الرياضة وأبو ريدة يهنئان المنتخب الوطني تحت 20 عامًا بالفوز على جنوب أفريقيا    مواعيد أهم مباريات اليوم الإثنين 28- 4- 2025 في جميع البطولات والقنوات الناقلة    جوميز يرد على أنباء مفاوضات الأهلي: تركيزي بالكامل مع الفتح السعودي    «بدون إذن كولر».. إعلامي يكشف مفاجأة بشأن مشاركة أفشة أمام صن داونز    مأساة في كفر الشيخ| مريض نفسي يطعن والدته حتى الموت    اليوم| استكمال محاكمة نقيب المعلمين بتهمة تقاضي رشوة    بالصور| السيطرة على حريق مخلفات وحشائش بمحطة السكة الحديد بطنطا    بالصور.. السفير التركي يكرم الفائز بأجمل صورة لمعالم القاهرة بحضور 100 مصور تركي    بعد بلال سرور.. تامر حسين يعلن استقالته من جمعية المؤلفين والملحنين المصرية    حالة من الحساسية الزائدة والقلق.. حظ برج القوس اليوم 28 أبريل    امنح نفسك فرصة.. نصائح وحظ برج الدلو اليوم 28 أبريل    أول ظهور لبطل فيلم «الساحر» بعد اعتزاله منذ 2003.. تغير شكله تماما    حقيقة انتشار الجدري المائي بين تلاميذ المدارس.. مستشار الرئيس للصحة يكشف (فيديو)    نيابة أمن الدولة تخلي سبيل أحمد طنطاوي في قضيتي تحريض على التظاهر والإرهاب    إحالة أوراق متهم بقتل تاجر مسن بالشرقية إلى المفتي    إنقاذ طفلة من الغرق في مجرى مائي بالفيوم    إنفوجراف| أرقام استثنائية تزين مسيرة صلاح بعد لقب البريميرليج الثاني في ليفربول    رياضة ½ الليل| فوز فرعوني.. صلاح بطل.. صفقة للأهلي.. أزمة جديدة.. مرموش بالنهائي    دمار وهلع ونزوح كثيف ..قصف صهيونى عنيف على الضاحية الجنوبية لبيروت    نتنياهو يواصل عدوانه على غزة: إقامة دولة فلسطينية هي فكرة "عبثية"    أهم أخبار العالم والعرب حتى منتصف الليل.. غارات أمريكية تستهدف مديرية بصنعاء وأخرى بعمران.. استشهاد 9 فلسطينيين في قصف للاحتلال على خان يونس ومدينة غزة.. نتنياهو: 7 أكتوبر أعظم فشل استخباراتى فى تاريخ إسرائيل    29 مايو، موعد عرض فيلم ريستارت بجميع دور العرض داخل مصر وخارجها    الملحن مدين يشارك ليلى أحمد زاهر وهشام جمال فرحتهما بحفل زفافهما    خبير لإكسترا نيوز: صندوق النقد الدولى خفّض توقعاته لنمو الاقتصاد الأمريكى    «عبث فكري يهدد العقول».. سعاد صالح ترد على سعد الدين الهلالي بسبب المواريث (فيديو)    اليوم| جنايات الزقازيق تستكمل محاكمة المتهم بقتل شقيقه ونجليه بالشرقية    نائب «القومي للمرأة» تستعرض المحاور الاستراتيجية لتمكين المرأة المصرية 2023    محافظ القليوبية يبحث مع رئيس شركة جنوب الدلتا للكهرباء دعم وتطوير البنية التحتية    خطوات استخراج رقم جلوس الثانوية العامة 2025 من مواقع الوزارة بالتفصيل    البترول: 3 فئات لتكلفة توصيل الغاز الطبيعي للمنازل.. وإحداها تُدفَع كاملة    نجاح فريق طبي في استئصال طحال متضخم يزن 2 كجم من مريضة بمستشفى أسيوط العام    حقوق عين شمس تستضيف مؤتمر "صياغة العقود وآثارها على التحكيم" مايو المقبل    "بيت الزكاة والصدقات": وصول حملة دعم حفظة القرآن الكريم للقرى الأكثر احتياجًا بأسوان    علي جمعة: تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم أمرٌ إلهي.. وما عظّمنا محمدًا إلا بأمر من الله    تكريم وقسم وكلمة الخريجين.. «طب بنها» تحتفل بتخريج الدفعة السابعة والثلاثين (صور)    صحة الدقهلية تناقش بروتوكول التحويل للحالات الطارئة بين مستشفيات المحافظة    الإفتاء تحسم الجدل حول مسألة سفر المرأة للحج بدون محرم    ماذا يحدث للجسم عند تناول تفاحة خضراء يوميًا؟    هيئة كبار العلماء السعودية: من حج بدون تصريح «آثم»    كارثة صحية أم توفير.. معايير إعادة استخدام زيت الطهي    سعر الحديد اليوم الأحد 27 -4-2025.. الطن ب40 ألف جنيه    خلال جلسة اليوم .. المحكمة التأديبية تقرر وقف طبيبة كفر الدوار عن العمل 6 أشهر وخصم نصف المرتب    البابا تواضروس يصلي قداس «أحد توما» في كنيسة أبو سيفين ببولندا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



نرصد.. جرائم أبكت المصريين في 2013

ربة منزل تعتدي جنسيًا على شقيقة زوجها "المريضة بالمنغولية".. واقعة الطفلة "زينة" لم تمح من ذاكرة الشعب المصرى.. وإمام مسجد يهتك عرض طفل داخل مسجد بالدرب الأحمر.. وجزار يقتل زوجته ويعرض لحمها للبيع ويؤكد أنه لحم خروف.. وآخر يمزق جسد زوجته العروس بعد ظهور العشيق

مر عام 2013 على مصر فى حالة من انتشار الجرائم البشعة من قتل واغتصاب وهتك عرض وسرقة بالإكراه على طريقة الأفلام السينمائية التي نراها على شاشة التليفزيون, إلى التجارة فى لحوم البشر, لم تخل أى نيابة أو محكمة بمنطقة من مناطق البلاد إلا وبها عدد من حالات الجرائم المرتكبة.
"المصريون" رصدت أهم الجرائم التي هزت عرش مصر فى عام 2013، التي أثرت فى قلوب وعقول المصريين، والتى من المتوقع عدم نسيانها, ومن أشهر الجرائم التى أبكت مصر مصرع طفلة بورسعيد "الطفلة زينة" على يد شابين لم يعرفا الرحمة.

زينة التى أبكت مصر
بدأت المأساة ببلاغ تلقاه مدير أمن بورسعيد اللواء محمد الشرقاوي، من أسرة الطفلة "زينة"، باختفائها من أمام باب المنزل، ظنًا أن تكون "زينة" قد تعرضت للخطف من قبل مجهولين وإعادتها مقابل دفع مبالغ مالية هكذا ظن الأهل, وتم تكليف الأجهزة الأمنية بسرعة الانتقال إلى منزل الطفلة زينة وإجراء التحريات لكشف غموض واقعة اختفائها.
في الوقت نفسه، كانت أسرة الطفلة وأقاربها وجيرانها بالعمارة وشباب منطقة العرب يبحثون عنها، وخلال بحثهم أكد أحد الجيران أنه سمع صوتًا داخل منور العمارة، فقام أهالي المنطقة بالبحث عنها، تحسبًا لتصفية حسابات على خلفية أن أحد أقارب "زينة" كان متهمًا في قضية مصرع أحد التجار في بورسعيد, وهلع الأهل بحثًا عنها.
وبدأ رجال الشرطة في جمع المعلومات وشهادة الشهود وإجراء التحريات اللازمة، وبسؤال حارس العمارة، أكد عدم خروج الطفلة من العمارة نهائيًا، إلى جانب عدم مشاهدته لأي شخص غريب يدخل للعمارة, مما أكد أن الطفلة ما زالت داخل العمارة، فبدأ البحث عنها في الأدوار ال11 جميعها، وبدأت تحريات المباحث تتجه إلى أن تكون الطفلة قد سقطت بمنور العمارة أو أي مكان آخر, وبعد فتح باب المنور، تم العثور على الطفلة ملقاة تنزف الدماء من كل مكان بأنحاء جسدها، وبها كسور متعددة، وتم نقلها لأحد المستشفيات الخاصة، لكنها لفظت أنفاسها الأخيرة قبل أن تصل إليه، وكانت الأمور تتجه إلى أن الحادث ليس به شبهة جنائية، وأن الحادث قضاء وقدر، إلى أن كشفت التحقيقات الأولية بأن هناك شبهة جنائية، وتم استجواب الجيران جميعًا وحارس العقار، وتركزت بعض الشكوك حول 5 أشخاص تم استجوابهم ومناقشتهم.
وأنكر أحد أقارب حارس العقار الذي يساعده وجوده بسطح العمارة في ذلك اليوم رغم تأكيد معظم الجيران، وبتدقيق الخناق عليه بمديرية أمن بورسعيد ومناقشته أكثر من مرة ومواجهته بمن شاهدوه، أنكر وأصر على أقواله، إلى أن اقتربت خيوط القضية من التشابك عند تأكيد أحد الجيران لرئيس المباحث أن هناك شابًا آخر من قاطني العمارة تربطه صداقة بالمتهم، ودائمًا ما يشاهدهما الجيران مع بعضهما البعض.
على الفور توجهت قوة من البحث الجنائي لاصطحابه إلى القسم، والذي بدا عليه التوتر والخوف الشديد، واعترف أن حارس العقار كان يمارس معه الشذوذ الجنسي مع ابن حارس العقار.
وأكد الفحص أن قريب حارس العقار والشاب الذي يقطن معه، ما هما إلا اثنان من الشواذ تربطهما علاقة آثمة بعضهما البعض، وهو ما أكد شكوك, بعد الذي انتزاع اعترافًا منهما بتفاصيل الجريمة بعد أن ضيق عليهما الخناق، فاعترفا بوجود علاقة بينهما بدأت منذ ما يقرب من 9 أشهر.
واعترف المتهمان بالواقعة تفصيليًا، حيث اتفق كل من علاء جمعة عزت أحمد، 16 سنة، قريب حارس العمارة، ومحمود محمد كسبر 18 سنة، والمقيم بذات العقار، لمقابلته أعلى السطح لممارسة الرذيلة، وفي أثناء صعود علاء شاهد الطفلة البريئة زينة، وهي تلهو وتلعب وحدها، فطلب منها أن تصعد معه للسطح وذهبت معه للسطح بعد أن أكد لها أن معه بعض الحلوى، وكان الآخر بانتظاره حتى حضور الطفلة، وبدآ يتحرشان بها، إلا أنها شعرت بشيء غريب فرفضت وبدأت في الصراخ، إلى أن قام علاء بكتم أنفاسها ووضع يده على فمها وأجلساها على السور المطل على المنور، وقاما بإزاحتها من أعلى السور الخاص بالسطح، خوفًا من فضحهما.

إمام مسجد يهتك عرض طفل داخل مسجد بالدرب الأحمر
تبدأ الواقعة عندما عاد الطفل “م. 12 سنة” إلى والده وهو يبكى بشدة، وعقب سؤال أهله عن سبب بكائه كانت الإجابة كالصاعقة على رؤوس الأهل عندما أخبرهم الطفل أن معلمه وشيخه الذى يحفظه كتاب الله قام بالاعتداء عليه جنسيًا، وعلى الفور قام والد الطفل بتحرير محضر في قسم الشرطة.
وكشفت التحقيقات عن قيام إمام مسجد حاصل على بكالوريوس أصول دين ودعوة، باستدراج الطفل المجنى عليه داخل غرفة بالمسجد مخصصة لمبيت أحد العاملين بحجة أنه يريد تحفيظه بعض العلوم الدينية، وقام بالتعدى عليه جنسيًا.
وأثبتت تحريات المباحث صحة الواقعة وبالاستماع لأقوال والد الطفل، أكد أن ابنه أخبره بما حدث له داخل المسجد، وبفحص الملابس تبين وجود آثار من عملية الهتك، وبناءً عليه أمرت النيابة بسرعة ضبط وإحضار إمام وخطيب مسجد "حريبة" بمنطقة سوق السلاح، وعرض الطفل على الطب الشرعى, وتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة.

يمزق جسد عروسته بعد أن وجد عشيقها في غرفة النوم
عاد كهربائي إلى منزله فجأة فارتاب في أمر عروسه، حيث ارتبكت بمجرد رؤيته، فتسلل الشك إلى قلبه، وراح يفتش داخل غرفة النوم حتى اكتشف وجود شاب أسفل السرير، فأسرع إلى المطبخ واستل سكينًا مزق بها جسديهما، وتم نقلهما للمستشفى وحالتهما الصحية سيئة، والقبض على المتهم.
بدأت الواقعة بمنطقة أوسيم وبإشارة من المستشفى بوصول شاب وسيدة مصابين بطعنات، فانتقل المقدم عطية نجم الدين رئيس المباحث إلى مكان الواقعة، وتبين من التحريات الأولية أن كهربائيًا تزوج من سيدة منذ شهر، ويوم الحادث عاد إلى منزله قبل ميعاده وفتح الباب فخرجت له عروسته بملابسها الداخلية، وظهر على وجهها علامات الارتباك بسبب عودة الزوج المفاجئة.
ارتاب الزوج فى أمر زوجته، وسألها عن سبب ارتباكها إلا أنها ادعت بأنها فرحت بعودته قبل ميعاده فلم يقتنع بكلامها، وراح يفتش في الشقة، حتى اكتشف وجود شخص أسفل سرير النوم، فأسرع إلى المطبخ وأحضر سكينًا، وتعدى عليهما حتى تم نقلهما إلى المستشفى، وتم القبض على الزوج.

جزار يقتل زوجته ويعرض لحمها للبيع ويؤكد أنه لحم خروف
قام جزار بعرض لحوم فخذ زوجته في محل جزارته، بسعر 40 جنيهًا للكيلو، وقال للزبائن إنها لحم خروف بلدي، وكاد الناس يشترونها لولا شك أحد الزبائن في نوعية اللحم، وراح الرجل يؤكد للزبائن الآخرين أنها ليست لحوم خراف حيث إنها قليلة الدسم، ومع إصرار الجزار على أنها لحوم خراف حدثت مشادة بين الزبون وبينه نجم عنها إبلاغ الشرطة، التي قامت بالقبض عليه وأخذت “الفخذ” لتحليله اعتقادًا منها أنها لحوم ميتة أو حيوانات محظورة الذبح، ولكن كانت الطامة الكبرى حينما أكد التقرير الطبي أنها لحوم بشرية.
وداهمت الشرطة منزله، وعثرت في الثلاجة على قدمي السيدة المذبوحة وكفيها.

أب يقتل ابنه ويدعي قتله في المظاهرات
استطاعت أجهزة البحث الجنائي بمحافظة الفيوم من كشف غموض واقعة مقتل "وحيد رجب"، الذي تقدم والده ببلاغ يؤكد إصابته أثناء مشاركته في المظاهرات، فقد تبين أن "رجب عبد الفتاح السيد 55 عامًا"، هو مرتكب جريمة القتل، حيث كان نجله سيئ السمعة وتسبب له في العديد من المشاكل، وحتى يهرب من جريمته نقل ابنه للمستشفى وادعى مقتله من قبل مؤيدي "الرئيس المعزول".
وقد تقدم الأب ببلاغ أكد فيه أنه فوجئ بأشخاص يحضرون إليه وحيد، فجر أمس الأول، إلى منزله وهو في حالة يرثى لها وعليه آثار اعتداء بالضرب المبرح، فقام بنقله للمستشفى العام، ولكنه لفظ أنفاسه قبل وصوله للمستشفى، وأكد والد المجني عليه في بلاغه أن نجله كان يشارك في المظاهرات خلال الأيام الأخيرة، فيما قام المتظاهرون المؤيدون للرئيس المعزول محمد مرسي بالتعدي عليه بالضرب مما أودى بحياته.
وكشفت التحريات أن المتوفي سيئ السمعة والسلوك ومشهور عنه افتعال المشاكل مع المحيطين به وكان والده يقوم بتكبيله من حين لآخر عندما يُحدث هذه المشاكل، وقد تبين وجود آثار تكبيل فى يديه وقدميه وسجحات في مناطق متفرقة في جسده.

جريمة راح ضحيتها 6 أطفال بسبب طلاق سيدة في سوهاج
دلت التحريات بحسب رواية التي رواها اللواء محسن الجندي، مساعد وزير الداخلية بقطاع عام سوهاج، بأن سبب المعركة هو طلاق ربة منزل من أحد المتهمين، وأن المتهمين هاجموا الضحايا أثناء تواجدهم داخل المنزل في تمام الساعة الحادية عشرة والنصف مساءً، ثم أطلقوا عليهم وابلاً من الرصاص بصورة عشوائية ثم تمكنوا من الفرار.
وانتقلت القيادات الأمنية إلى مسرح الجريمة، وسادت حالة من الفزع والخوف والتوتر بين أهالي العائلتين وكان اللواء محسن الجندي، تلقى إخطارًا يفيد بنشوب مشاجرة بين عائلتين بنجع عمار.
وأضاف البلاغ أن المعركة أسفرت عن مقتل تاج. ص، 9 سنوات، وشقيقه بهاء 7 سنوات، وشقيقته آية 10 سنوات، وشقيقته سمر 8 سنوات، ونجل عمهم محمود. ن 8 سنوات، وشقيقه علاء 6 سنوات، وإصابة ناصر. ص، 42 سنة، وشقيقه تاج 45 سنة، ونجل عمهم أحمد. ص، 46 سنة، وجميعهم مصابون بطلقات آلية متفرقة في الجسم.

سبعة "وحوش" يعتدون جنسيًا على طالب
أكد تقرير غرفة عمليات مديرية التربية والتعليم بالجيزة، أن سبعة أشخاص اعتدوا جنسيًّا على أحد التلاميذ داخل حمام بمدرسة "الصديق للتعليم الأساسى والتابعة لإدارة العمرانية التعليمية"، مشيرًا إلى أنهم لم يكتفوا بما قاموا، بل ضربوه بسلاحٍ أبيض فى منطقة حساسة لإجباره على عدم الإدلاء عليهم.
وقالت مصادر إن هذه الواقعة ليست هى الأولى بل الرابعة فى ظل غياب الرقابة والمتابعة من قِبَل المسئولين من أفراد الإدارة التعليمية.
من جانبه، أكد صفى الدين محمد، أن لجنة من الشئون القانونية وصلت المدرسة في ذلك اليوم للتحقيق فى الواقعة، بالإضافة إلى أنه تم نقل الطالب إلى المستشفى لإسعافه.
وكشف مسئول بالمديرية، أن هناك أنباءً عن أن مَن قاموا بارتكاب الجريمة هم طلاب بنفس المدرسة بالمرحلة الإعدادية.

شيطانة تتخلص من أمها شنقًا لسرقتها بالدرب الأحمر
تجردت سيدة عن كل مشاعر الإنسانية بمنطقة الدرب الأحمر بالقاهرة وأقدمت على التخلص من أمها المُسنة للاستيلاء على مشغولاتها الذهبية وابتكرت حيلة شيطانية لتنفيذ خطتها، حيث قامت السيدة نفسية . م 42 سنة بمغافلة الأب وانتظرت حتى خروجه من المنزل وعادت لتقتل أمها شنقًا, لوجود خلافات مالية بينها وبين والدتها وعلمها بسوء حالتها الصحية، ولمرورها بضائقة مالية خططت للاستيلاء على ما بحوزة المجنى عليها من مصوغات ذهبية ولتنفيذ ذلك أوهمت أهليتها بخروجها لعملها بفندق بميدان العتبة وانتظرت بأحد الشوارع المجاورة لمسكنها, واتصلت بوالدها تليفونيًا على هاتفه المحمول حتى تأكدت من نزوله لعمله وعادت إلى المنزل حيث كانت المجنى عليها نائمة فقامت بمغافلتها وقص المشغولات الذهبية التي تتحلى بها إلا أن الأخيرة استيقظت من نومها وحاولت الصياح فقامت بكتم أنفاسها بيديها حتى تأكدت من وفاتها وعقب ذلك قامت بإخفاء المسروقات بمحل عمل آخر بمكتب المحامي محمد عبد المؤمن 48 سنة بمنطقة عابدين.

ربة منزل تعتدي جنسيًا على شقيقة زوجها "المريضة بالمنغولية"
فوجئت والدة الطفلة عقب عودتها إلى المنزل بنجلتها المريضة بمرض المنغولية بنزول دماء منها بكثافة، وبالكشف عليها في إحدى العيادات الخاصة تبين فض غشاء بكارتها.
وتبين أن زوجة شقيق الفتاة استغلت غياب الأم عن المنزل وقامت بمداعبة الفتاة "جنسيًا" حتى فضت "غشاء بكارتها"، وعلى الفور قامت والدة الفتاة بتحرير محضر بالواقعة، ووجهت الاتهام إلى زوجة نجلها بالاعتداء على نجلتها المريضة، وعقب علم المتهمة بذلك فرت هاربة.

أصغر عاهرة فى مصر: ذئاب خطفونى من أحضان البراءة
استغل قوادون ظروف طفلة عمرها 16عامًا هربت من منزلها أجبروها على العمل في الدعارة ومارسوا الجنس معها لمدة 20 يومًا، اللواء هشام الصاوى مساعد الوزير لشرطة الآداب بعد علمه بملابسات الواقعة انتقل شخصيًا لضبط القوادين الثلاثة وشاهدهم متلبسين في ممارسة الرذيلة مع الطفلة "منى . ح" المقيمة بالمرج.
وروت "منى" قصتها أمام اللواء الصاوى: "حاولت أسرتي إجباري على الزواج من شاب لا أرغب في الزواج منه، وفشلت محاولاتي لإقناعهم بعدم إتمام هذا الزواج، ودعانى إصرارهم على الهروب من المنزل في جنح الظلام، واستطردت منى "كنت أعرف صديقًا من أيام الدراسة طلبت مساعدته، إلا أنه عرفنى على ذئب بشرى استغل ظروفى ومعاناتى اصطحبني إلى كافيه مشهور بشارع الهرم لتقديم مشروبات روحية، كما أقنعني بأنه أجر لى شقة بمنطقة الطوابق بفيصل لكى أعيش فيها"، واستكملت "منى": "فوجئت وأنا عائدة من الكافيه بثلاثة شباب قاموا باغتصابي وصرخت بأعلى صوتى ولكن لا حياة لمن تنادى وعلمت أن صديقي هو مَن دبر ونسق مع هؤلاء الذئاب وبعد فض غشاء بكارتي وجدت نفسي في أمر واقع لا أستطع العودة لمنزلي، عملت في الدعارة مع الذئب صديقى واثنين آخرين شريكيه.
وواصلت اعترافاتها: "كانت الليالى تمر علىّ بين قطع من الليل المظلم ولحظات متعة جنسية سرعان ما تنقضى، كل يوم زبون جديد قد يكون شيخًا مسنًا يرغب في المتعة المحرمة أو شابًا تافهًا يقضى لياليه في ممارسة البغاء". وانهارت الطفلة في البكاء في نهاية حديثها وقالت: "أعترف أنى أخطأت ولكن لا ترحموا الذئاب".
ومن جانبه، قام اللواء محمد زكائى، رئيس النشاط الداخلى في إدارة الآداب، بعرض الفتاة والمتهمين على النيابة العامة والتي قررت عرضها على الطب الشرعى، كما أمر العقيد عصام أبو عرب، ضابط بالإدارة، بالتحفظ على المتهمين.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.