قال إمام وخطيب مسجد الاستقامة بالجيزة إن شأن بلادنا هو الأهم فى الدنيا وأن أى خلل يحدث فهو يؤثر فى العالم كله ويدرك أعداؤنا ذلك ويعملون على إحداث الفرقة بيننا وأن فرقتنا تؤدى إلى تدخلهم فى شأننا وفى بلادنا ولكى تتحقق المصالحة المطلوبة لابد من إزالة أسباب الأزمة حتى تأتى المصالحة. كما شدد على أن هناك رأى عام واستحقاقات عامة شارك الناس فيها أبرزت عن أشكال معينة فلماذا الانتكاسة! وأضاف إذا أردت أن تؤيد المصالحة أعد الحق أولًا إلى أصحابه حتى يكون هناك مجال للمصالحة، وأكد ضرورة محاسبة المتسبب فى إزهاق أرواح المعتصمين.