واصل مؤيدو حملة "تمرد" من أعضاء حركة شباب 6 إبريل الجبهة الديمقراطية وحركة شباب من أجل الحرية والعدالة جهودهم لجمع توقيعات سحب الثقة من الرئيس محمد مرسي والمطالبة بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة فيما شهدت الحملة استجابة متوسطة من قبل بعض المارين الرافضين لحكم الرئيس محمد مرسي، ومن ناحية أخرى حدثت بعض المشادات الكلامية بين الرافضين والمؤيدين للإخوان لكنها لم تسفر عن أي إصابات.