· ذكرت وكالات الأنباء أن الطائرات المهاجمة هي طائرات مدنية للركاب: وهو ما لا يتناسب مع الصور التي سجلت للطائرات إذ كانت بلا نوافذ وهو ما يكون في الطائرات الحربية لا المدنية، وقد عرضت سي إن إن الأمريكية في الدقائق الأولى صور بعض الناس وهم يصرخون في الشوارع: "هذه ليست طائرات مدنية!" ثم سحبت هذه اللقطات من العرض كلية! · ظهر في الصور التي التقطت للطائرتين اللتين ضربتا مبنييّ التجارة العالمية أن هناك جسم مركب باسفل الطائرتين وهو ما لا يحدث في طائرات الركاب، وقد رجح تحليل الصور إلى ان هذا الجسم هو صاروخ من نوع ما! · أظهرت تحاليل الصور وإتجاه الظلّ أن هناك ضوء نارى لمع قبل أن تلمس كلا الطائرتين المبنيان بجزء من الثانية، وهو ما يرجح ان هناك انفجارا حدث مقدما للصدام، من جراء ارتطام جسم منفجر بالمبنيين مما سبب الإنهيار وليس إرتطام الطائرتين. · أظهرت الصور أنه كان هناك حريقا ناشبا في الأدوار الوسطى للمباني المجاورة للمبنيين – لا العليا - قبل أن يسقط عليها أي مبنى، فما هو سبب هذه الحرائق في المباني المجاورة، وفي الأدوار الوسطى، كما ذكر ذلك عدد من رجال المطافئ على التلفاز، إلا أن هذه اللقاءات لم تنشر مرة ثانية! · لم يكن هناك في موقع الإصطدام بمبنى الدفاع – البنتاجون - الذي زعمت وكالات الأنباء الأمريكية العميلة أن طائرة من طراز 575 قد صدمته، لم يكن هناك أي أثر لأي طائرة من اي نوع، ولا أجزاء من طائرة ولا جناح طائرة ولا محرك طائرة! فأين ذهبت الطائرة التي صدمته؟ · لم تسجل الكاميرات التي تعد بالمئات وتحيط بالبنتاجون اي صورة لأي طائرة تقترب أو تصدم المبنى، فكيف حدث هذا؟ والأعجب أن المخابرات الأمريكية قد سحبت جميع الكاميرات التي كانت مركبة على كثير من المحلات التجارية حول البنتاجون والتي كان لابد أن تسجل الطائرة القادمة من اي إتجاهن سحبتها ومنعت ملاك المحلات من الحديث عن هذا الأمر بالكلية! · أثبتت الصور التي أُخذت للبنتاجون أنه بعد دعوى إصطدام الطائرة كانت أبعاد الفتحة الناشئة عن الإصطدام 14 قدما x 16 قدما (أي 4,5 x 5,5) مترا! بينما أبعاد الطائرة من هذا النوع أكثر من 160 قدما من الجناح إلى الجناح! فكيف أحدثت هذه الطائرة هذا الثقب الضئيل ثم تلاشت؟! · أثبتت الصور كذلك أن سقف البنتاجون الذي يعلو هذا الثقب كان لا يزال قائما لم ينهدم حتى وصول رجال المطافئ! فكيف تخترق الطائرة المبنى دون أن تهدم سقفه الذي هو أقصر كثيرا من علو الطائرة؟! · حين أرادت وكالات أنباء حرة ان تتحدث إلى رجال الإطفاء الذين كانوا بموقع الإصطدام بالبنتاجون والذين ابدوا دهشتهم من هذا الموقف، قيل لهم أنهم طلبوا نقلهم إلى محل آخر في ولاية أخرى وأنه لا يمكن أن يفصح عنها إلا بناءا على طلبهم الشخصي، وهو الأمر المستحيل إذ كيف تحصل على إذن موافقة لمقابلة شخصية ممن لا تعرف محل إقامته؟ · أثبتت الصور كذلك أن الحشيش والخضرة المجيطة بموقع الإصطدام لم يمسّ على الإطلاق! فكيف يحدث إصطداما بهذا الحجم دون أن تمس الأرض الخضراء بالكلية؟ وللحديث بقية إن شاء الله