بعد تصاعد الأصوات المعارضه لما أسموه سيطرة التيار الإسلامى على دستور البلاد حذرت القوى المدنية وعلى رأسها حزب الدستور بقيادة الدكتور محمد البرادعى وحمدين صباحى من تداعيات خطيرة لسيطرة تيار واحد على الدستور المصرى فى حين يطالب الجانب الآخر بدستور إسلامىمؤكدين أن الشعب المصرى يريدها دولة إسلامية بدستور يطبق شرع الله ويستندون على ذلك بنتائج الإنتخابات البرلمانية والرئاسية شارك هل تؤيد دستور مدنى أم إسلامى لمصر