بعدما رفضت شركة جوجل طلب البيت الأبيض بحذف فيديو الفيلم المسيء للرسول صلى الله عليه وسلم ، طالب حسن البرنس القيادى بحزب الحرية والعدالة بأن تكون للمسلمين شركة منافسة لجوجل. وقال في تدوينة له على "الفيس بوك"-: "جوجل" تعتبر اعتراض مئات الملايين من المسلمين على الفيلم المسيء ليس كافيًا لحذفه من يوتيوب، وترفض طلب البيت الأبيض بحذف مقاطع منه. وتساءل: "أليس من واجب مئات الآلاف من المهندسين المسلمين بالعالم في تخصص تكنولوجيا البرمجة والمعلومات أن تكون للمسلمين شركة منافسة لجوجل حتى نؤدبها على مشاركتها فى الإساءة للنبي الكريم.