• أثارت التصريحات التى نشرت فى بعض المواقع الإليكترونية على لسان حسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام وأعلن فيها أنه وأمجد بليغ الأمين العام للهيئة الذين لهم الحق داخل الهيئة فى اصدار القرارات أما باقى الأعضاء فليست لهم صفة ' استياء عدد من الأعضاء وفى مقدمتهم شكرى أبوعميرة الذى قرر الذهاب الى مجلس النواب للشكوى من تصرفات وقرارات زين , من جانبه وفور علمه بذلك قام مجدى لاشين بدور " العميل المزدوج " لرئيسه زين من ناحية وأستاذه شكرى من ناحية آخرى , حيث قام مجدى بإبلاغ زين بما سيفعله شكرى وطالبه بأن يتصل به وإقناعه بعدم الذهاب للبرلمان , واستمر حسين يتصل بشكرى لإقناعه بعدم الذهاب حتى اقتنع وعاد واعتذر له زين وجلس أبوعميرة فى مكتب رئيس التليفزيون بالدور الثامن حتى الساعة السابعة مساءا ً . • شكرى أبوعميرة عضو الهيئة الوطنية للإعلام أبلغ عدد من القيادات الحالية فى المبنى بعدم القلق من التغييرات القادمة وأبلغهم أن حركة التغييرات لن تتم قبل شهر أكتوبر القادم !!!! .
• مسئولون حاليون فى ماسبيرو سوف يتم تحويلهم من جانب جهة رقابية معنية بشئون ماسبيرو للمحاكمة التأديبية قريباً , ومن بينهم مسئول كبير أصبح دائم الحضور لكل مؤتمرات الرئيس عبدالفتاح السيسى وآخرها فى قنا ودمياط , ومن بين الذين ستتم احالتهم للمحاكمة شخص مشهور بلقب " الترزى " والذى يقوم حالياً بالضغط على " قريبه " المسئول الرفيع المستوى فى جهة عليا لمنع " بهدلته " خاصة وأنه لم تتبق له سوى شهور قليلة على الإحالة للمعاش !!!! .
• مجموعة من العاملين فى القناة الثانية - لدينا أسمائهم - عقدوا جلسة خاصة مع مجدى لاشين رئيس التليفزيون عبروا فيها عن استيائهم الشديد من قرارات وسياسات نهلة عبدالعزيز رئيسة القناة الثانية وطالبوه بضرورة ابعادها عن هذا المنصب فى أسرع وقت ممكن , وبدوره قام لاشين على الفور بنقل رغبة هؤلاء العاملين الى حسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام الذى قام بالرد على مجدى قائلاً : " انتهى الزمن اللى العاملين فيه بيشيلوا قيادتهم " , وعقب تلقيه هذا الرد أبلغ لاشين العاملين بكلام حسين وهو ما أدى إلى استيائهم الشديد من رئيس الهيئة لعدم تجاوبه مع طلباتهم المتكررة فى هذا الشأن .
• فور أن تولى مهام منصبه فى 11 أبريل الماضى , قام حسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام بأكثر من زيارة الى صفاء حجازى رئيسة الإتحاد السابقة فى بيتها وفى المستشفى العسكرى الذى تعالج به – شفاها الله وعافاها من كل شر وسوء – وكان الهدف رد الجميل لها لمساندتها ودعمها الكبير له , وفى المقابل تجاهل زين زيارة الإعلامية القديرة أمال فهمى صاحبة البرنامج الأشهر فى تاريخ الإذاعة المصرية وهو " على الناصية " والتى تواجه أزمة صحية شديدة فى الغرفة رقم 307 بمستشفى المعادى العسكرى . فهل يقوم زين ومعه نادية مبروك رئيسة الإذاعة بزيارة هذه الإعلامية القديرة التى تبلغ من العمر حالياً 91 عاماً و التى ساهمت فى صنع مجد الإذاعة خاصة وماسبيرو عامة ؟ وهل تتم هذه الزيارة قبل الإحتفال بعيد الإذاعة وعيد الإعلاميين يوم 31 مايو الحالى ؟ . الجدير بالذكر أن أمال فهمى تعمل بالإذاعة منذ عام 1951. وهي أول من أدخل الفوازير في الإذاعة العربية. وهى الوحيدة في مبنى الإذاعة والتليفزيون التي حازت على جائزة مصطفى وعلي أمين للصحافة حيث حولت تحقيقاتها الصحفية إلى تحقيقات إذاعية والذي لاقى اعجاب جماهير غفيرة من مستمعي الإذاعة.كما حصلت على لقب (ملكة الكلام) للوطن العربي.
• وصلتنى رسالة عبر رسائل الفيس بوك أنشرها كما وصلتنى وأتمنى أن يكون هناك تحقيق عاجل بشأنها من جانب كافة الاجهزة العليا والرقابية المعنية بشئون ماسبيرو , وحسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام : " هناك بعض الموظفين منتدبين للعمل بقناة النيل للأخبار بالموافقة الصادرة في 4/11/ 2013 من مجلس الأعضاء المنتدبين بالأستعانة بعدد 22 مهندس وأخصائي حاسب آلي من قطاع الأمانة العامة ورئاسة الأتحاد للعمل في غير أوقات العمل الرسمية بواقع 2000 جنيه شهرياً في غير أوقات العمل الرسمية , وهناك بعض العاملين يجمعون بين الوظيفتين في آن واحد ويكونوا متواجدين في القطاعين في نفس الوقت ويتقاضوا كافة حقوقهم المالية من القطاعين منذ عام 2013 وهذا إهدار للمال العام عن تعمد. وكشفت الرسالة عن القيام بوضع أسماء لبعض الموظفين ضمن ال 22 شخصاً بكشوف " الشيفتات " وكشوف صرف المستحقات المالية رغم أنهم لا يتواجدون ولا يعملون لأكثر من سنتين متتاليتين ويتم صرف مستحقاتهم المالية وهذا يعتبر إهدار للمال العام " . انتهت سطور الرسالة , وأعلن استعدادى لنشر أى تعقيب أو توضيح حول ما جاء فيها من ذوى الشأن فقط .