أدى نقص مياه الشرب بمطروح إلى الحياة بالأحياء السكنية والهيئات الحكومية والمستشفيات مما يهدد بكارثة حقيقة في حال استمرار الأزمة . كما تشهد مطروح حالة من النقص الحاد في مياه الشرب نتيجة انخفاض منسوب ترعة الحمام من المياه لفترات طويلة إلى مستوى أقل من المطلوب لتشغيل محطة تنقية المياه بجنوب العلمين، مما أدى إلى توقف المحطة إلى فترات طويلة مما دعت الضرورة إلى الاعتماد على الخزانات الإستراتيجية وأدى ذلك إلى التأثير على منسوب المخزون الاستراتيجي وعدم وصول مياه داخل خطوط المياه .