شهد محيط ميدان التحرير والمناطق المحيطة به، في ثاني أيام عيد الأضحي المبارك، هدوءًا نسبيًا وسيولة مرورية، وسط تكثيف أمني، حيث دفعت قوات الأمن بلانشات تابعة لشرطة المسطحات المائية لحماية المواطنين من حوادث الغرق، بالإضافة إلى وجود عناصر من الشرطة النسائية على مدخل ماسبيرو وفي نفس السياق، شهد التحرير إقبالاً محدودًا للمواطنين؛ حيث حرص البعض على التقاط الصور التذكارية بالميدان وكوبري قصر النيل، وحرص البعض الآخر على ممارسة الصيد من فوق كوبري قصر النيل.