على باب الوزير

محمود زقزوق (وزير الأوقاف)
■ سليمان عبدالفتاح حسن الدحدح، من كفر شبين، مركز شبين القناطر، القليوبية، عن رواد المسجد الكبير، يرجوكم إصدار قرار بإزالة المسجد والمحال الموجودة فى واجهته، ليتمكن الأهالى من إحلال وتجديد المسجد بالجهود الذاتية، فالسيد المحافظ مشكورا تفضل بإصدار قرار رقم 441 لسنة 2009 بتاريخ 5/2/2009 بتخصيص القطعة المقامة عليها المحال، لصالح مديرية أوقاف القليوبية، استجابة لمطلب الأهالى بتوسعة المسجد، وبالفعل قامت لجنة من المديرية بتسلم القطعة والمحال المقامة عليها دون إخراج شاغريها، بعدها تقدم الشاكى للمديرية بطلب إحلال وتجديد للمسجد على نفقته الشخصية، واستوفى جميع الأوراق والرسومات المطلوبة، منذ عدة أشهر، وحتى الآن لم تتم الموافقة له.
■ رواد مسجد على بن أبى طالب، الكائن بشارع الشركات، الزاوية الحمراء، القاهرة، أرسلوا شكوى بهذا التوقيع يزعمون فيها رواية غريبة، وهى قيام إمام وخطيب المسجد بتحويل المسجد إلى مبنى خاص، يتصرف فيه كيفما شاء، على حد زعمهم، إذ قام بنقل مصلى السيدات من الدور العلوى إلى الدور الأرضى فى ساحة مصلى الرجال وفصل بينهما بساتر من القماش، كما قام بتحويل الجزء المتبقى إلى مكتب مأذون شرعى، وعلق يافطة أعلى المسجد تفيد بقيامه بأعمال المأذونية، فهل نطمع فى التحقيق فى تلك الشكوى لمعرفة صحتها من عدمه، واتخاذ اللازم فى حال صحتها؟
■ أحمد على الإمام سليمان، كان بموجب القرار رقم 239 لسنة 2004، يقوم بأعمال الصرف بإدارة أوقاف دكرنس، وحصل على الدورة التدريبية رقم 2 لتنمية مهارات الصيارفة وأرباب العهد المالية، واجتازها بنجاح عام 2007، وفقا لقوله، لكنه ووفقا لزعمه تعرض لاضطهاد وظلم من مدير الإدارة الذى تولى العمل فى شهر يوليو عام 2007، فهل يمكن التحقيق فى الشكوى لمعرفة صحتها من عدمها، وإعطاء كل ذى حق حقه؟
■ عبدالله إبراهيم أحمد عبدالله، إمام وخطيب ومُحال للعمل بمجال الدعوة بإدارة أوقاف بريس، مركز البلينا، سوهاج، يناشدكم إلغاء قرار محضر اللجنة الخماسية بسوهاج، فهو وفقا لزعمه كما نمى لعلمه غير قانونى، وتسبب فى حرمانه من جميع مستحقاته المالية، وهو فى أمس الحاجة لها، فهو مريض ويعول أسرة مكونة من 8 أفراد.