أغرب 4 أبحاث حائزة على جائزة «إيج نوبل»: سبب غريب دفع عالِم ل«لعق الأحجار» و«مرحاض ذكي» يحلل الفضلات

الكل يعرف جائزة نوبل التي جاءت كنتاج لرغبة المهندس السويدي ألفريد نوبل لتخليد، اسمه من خلال ترك إرث يُسهم في خدمة البشرية.
خطوة نوبل جاءت بعد أن كتب وصيته الأخيرة، التي خصص 94% من ثروته لإنشاء مؤسسة تُمنح من خلالها جوائز سنوية للأشخاص الذين قدموا أكبر فائدة للبشرية.
هذه الخطوة جاءت بعد أن قرأ نبأ وفاته في صحيفة وصفته ب«تاجر الموت» بسبب اختراعاته المتفجرة وأبرزها الديناميت، فأراد أن يترك انطباعًا مختلفًا يكرمه كفاعل خير، وأن تكون الجائزة كتعويض لما سببته اختراعاته من آثار مدمرة.
جائزة «إيج نوبل»
لكن على النقيض، ظهرت جوائز تُعرف ب«إيج نوبل» التي تصدرها مجلة «Annals of Improbable Research»، وتختلف في مضمونها عن جوائز نوبل الأصلية في طبيعتها وأهدافها.
جائزة إيغ نوبل، التي تأسست عام 1991 هي ساخرة تُمنح لأبحاث علمية وأعمال تساعد على الضحك أولًا، ثم التفكير بعمق بعدها.
الفكرة الأساسية من هذه الجوائز هي تكريم الأبحاث الغريبة والطريفة والمثيرة للدهشة، والتي قد تبدو سخيفة أو عديمة الجدوى، لكنها في بعض الأحيان تحمل نتائج علمية مفيدة ومهمة.
ومن الطرائف المتعلقة بجائزة «إيج نوبل» أنها تمنح مبلغًا رمزيًا جدًا للجائزة، مثل عشرة مليارات دولار زيمبابوي ذات القيمة القليلة جدًا بسبب التضخم الهائل، أو مجرد منديل مبلل، في إشارة إلى الطابع الهزلي للجوائز.
لقراءة التقرير كاملا ومعرفة أغرب الأبحاث اضغط هنا.