في زيارة رسمية إلى فيتنام، أثارت لحظة صادمة جدلاً واسعًا عندما قامت زوجة إيمانويل ماكرون، بريجيت، بصفعه علنًا أمام الجميع. هذه الواقعة لم تكن مجرد حادثة عابرة، بل تعكس جانبًا من التوترات والتحديات التي واجهها الزوجان في علاقتهما. وعلّق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على مقطع الفيديو المتداول. وقال في تصريحه لصحفيين: «كنا نتجادل، كنا نمزح. نحن نتشاجر ونمزح، ونفاجأ برؤية الأمر يتحول إلى كارثة عالمية، نافيا وجود أي «نزاع عائلي». وأكمل: «الفيديوهات صحيحة، ولكن يتم إعدادها لتقول الكثير من الهراء. إنه أمرٌ جنوني بعض الشيء، على الناس أن تهدأ». «المصري لايت» تتناول في هذا السياق، قصة زواجهما، وتسلط الضوء على أبرز المواقف المُحرجة التي مروا بها معًا، وكيف أثرت هذه اللحظات على حياتهما المشتركة، وفقًا لموقع «ouest-france». بدأت قصتهما عندما كان ماكرون في الخامسة عشرة من عمره وهي في التاسعة والثلاثين، حيث كان طالبًا في المدرسة الثانوية، وهي معلمة للغة الفرنسية واللاتينية في مدرسة تُدعى «لا بروفيدونس في أميان». في أوائل التسعينيات، على مسرح في أميان، بدأت حكاية أوزيير وإيمانويل ماكرون، الذي كان يشارك في ورشة المسرح التي تُديرها معلمة الأدب بريجي. في عرض نهاية العام، يظهر ماكرون متنكرًا في دور الفزاعة خلال مسرحية «كوميدي دو لانجاج» لجان تارديو. يقول متلفظًا: «آه، ما ألذ أن تولد من جديد» وهو يمد ذراعيه ويرفع عينيه إلى السماء. في صفوف الجمهور، تأثرت بريجيت أوزيير بجاذبية المراهق. تتذكر قائلة في الفيلم الوثائقئ «ماكرون، استراتيجية النيزك» من إخراج بيير هوريل: «لقد وجدت حضوره على المسرح مذهلاً». للمتابعة وقراءة الموضوع كاملًا عبر «المصري لايت» اضغط هنا.