لقى شاب في العقد الثاني من عمره مصرعه غرقًا، إثر سقوطه في مياه بحر مويس أمام قرية بندف، بنطاق مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية، وتم نقل الجثة إلى ثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى المركزي تحت تصرف النيابة العامة. البداية بتلقي الأجهزة الأمنية بالشرقية، إخطارا يفيد بشأن ما تبلغ لمركز شرطة منيا القمح، بورود إشارة من مستشفى منيا القمح المركزي، بوصول «محمد. ع» 17 عاما، ومقيم كفر الأشراف بدائرة مركز الزقازيق، جثة هامدة، وتم التحفظ على الجثة بثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى تحت تصرف جهات التحقيق. وتبين من التحريات الأولية أن الشاب المتوفي تعرض لاسفكسيا الغرق، إثر سقوطه في مياه بحر مويس أمام قرية بندف بمركز منيا القمح، وبالعرض على النيابة العامة صرحت بالدفن عقب الإنتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وظروفها وملابساتها .