هنأت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الشعب المصري والرئيس عبدالفتاح السيسي وكافة القوى الوطنية المصرية بمناسبة الذكرى السبعين لثورة 23 يوليو، التي كانت الباب ليحكم المصريون أنفسهم وتتخلص البلاد من الاستعمار. وقال البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في تهنئته: «إننا في هذه الذكرى نرى بوضوح الدور الوطني التاريخي للجيش المصري الذي يقف دائمًا حارسًا لحراك الشعب من أجل حماية مقدراته». واختتم البابا: «حفظ الله مصر شعبًا وحكومة وسدد خطاها في طريق الجمهورية الجديدة بالحوار والاصطفاف على حب الوطن».