قال المتحدث باسم الأممالمتحدة، ستيفان دوجاريك، الاثنين، إن الأممالمتحدة تخشى أن يؤدي الانقلاب في ميانمار اليوم الاثنين إلى تفاقم الوضع بالنسبة لمئات الآلاف من مسلمي الروهينجا الذين ما زالوا في ولاية راخين في البلاد. وأضاف: «هناك حوالي 600 ألف من الروهينجا بقوا في ولاية راخين، منهم 120 ألف شخص محصورين فعليا في المخيمات، ولا يمكنهم التنقل بحرية كما أن حصولهم على الخدمات الصحية والتعليمية الأساسية محدود للغاية». وتابع: «لذلك فإن خوفنا هو أن تؤدي الأحداث إلى جعل الوضع أسوأ بالنسبة لهم».