تقوم شركة «فيسبوك» حاليًا بتشكيل فرق داخلية جديدة لدراسة شبكتها الاجتماعية الرئيسية وموقع «إنستجرام» والتعرف على مدى تحيزهما العنصري. وتهدف الفرق الداخلية إلى معرفة فيما إذا كانت خوارزميات الموقع المدربة بالذكاء الاصطناعي تؤثر سلبًا على الأشخاص والمجموعات الناقصة التمثيل. وقال متحدث باسم «فيسبوك» لموقع «ذا فيرج» إن الفريق «سيكلف بضمان وجود تطوير عادل ومنصف للمنتج في كل ما نقوم به». أضاف: «سنواصل العمل عن كثب مع فريق الذكاء الاصطناعي المسؤول عن فيسبوك لنضمن أننا ننظر إلى التحيزات المحتملة عبر منصاتنا».