«المصري اليوم» تتصدر المرشحين لجوائز الصحافة.. واسم الراحل ناجي عبدالعزيز ضمن القائمة

أعلنت نقابة الصحفيين، الأحد، القائمة القصيرة للمرشحين للحصول على جوائز الصحافة المصرية، وتضمنت وجود 10 من أبناء «المصري اليوم» فيها مرشحين لنيل 6 جوائز، في مجالات الحوار الصحفي والصحافة الاستقصائية والصحافة الاقتصادية وصحافة المرأة والإخراج الصحفي، بالإضافة إلى جائزة صبري غنيم في القصة الصحفية الإنسانية.
وتصدر 4 زملاء قائمة المرشحين على جائزة أفضل حوار صحفي، وهم الكاتب الصحفي طارق صلاح، عن سلسلة حوارات بعنوان «رحيق العباقرة»، ومحمد منصور عن سلسلة حوارات بعنوان «الطريق إلى المستقبل»، والزميل الراحل ناجي عبدالعزيز والزميل محمد محمود خليل عن سلسلة حوارات مع «محمود العربي شهبندر التجار».
وفي جائزة حسين عبدالرازق في الصحافة الاستقصائية، ترشحت الزميلتان سحر المليجي وغادة الشريف عن تحقيق «ومن الغش ما عمى.. حتى العدسات اللاصقة.. صينى».
وفي مجال الصحافة الاقتصادية، ترشحت الزميلة وفاء بكري، عن موضوع بعنوان «المصري اليوم ترصد خطة الأمل لمشروعات النباتات الطبية والعطرية».
كما ترشحت الزميلة وفاء يحيي، على جائزة صبري غنيم في القصة الصحفية الإنسانية عن قصة «مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة في انتظار فاعل».
وفي مجال صحافة المرأة، ترشحت الزميلة شيماء القرنشاوي، عن موضوع «قصص قصيرة من محكمة الأسرة»، والزميلة غادة الشريف عن موضوعي «قلبى على ولدي ..حجر» و«الاغتصاب الزوجي جريمة خارج إطار القانون».
وفي مجال الإخراج الصحفي، ترشحت الزميلة بسمة عبدالمنعم عن «ملف دار الأوبرا المصرية.. 30 عاما من الإبداع» و«صفحة جارة القمر.. فيروز».
ومن المقرر أن تجتمع لجان التحكيم وتعلن النتيجة النهائية وقائمة الفائزين خلال أيام.
وكان محمود كامل عضو مجلس النقابة والمشرف العام على المسابقة صرح بأن عدد فروع المسابقة بلغ 25 فرعا، مشيرا إلى أن المسابقة تشهد تنافس أكثر من (569) زميلة وزميل للفوز بجوائزها.
وقال كامل إن مسابقة جوائز الصحافة المصرية في نسختها الجديدة هذا العام، تشهد إعلان القائمة القصيرة لأول مرة لتشجيع الزملاء أصحاب الأعمال الصحفية المتميزة، وتشهد المسابقة لأول مرة استحداث جائزة صحافة الفيديو لمواكبة التطور الذي شهدته المهنة، وكذلك جائزة الراحل حسين عبدالرازق في الصحافة الاستقصائية، بالإضافة لمضاعفة قيمة الجوائز العامة لتبلغ 15 ألف جنيه للجائزة الأولى و8 آلاف جنيه للجائزة الثانية.