«سيلفى ساويرس» وتجارب «ماجى وانسطاسية» أبرز مشاهد «العودة للجذور» (صور)

سيطرت بعض اللقطات العفوية على الشباب المشاركين في «أسبوع العودة إلى الجذور» والمقام بتنظيم واستضافة الكنيسة القبطية الارثوذكسية في مركز لوجوس البابوى في دير وادى النطرون منذ السبت الماضى.
ومن المقرر أن تستمر الفعالية حتى السبت المقبل بمشاركة 200 شاب وفتاة أرثوذكسية من 30 دولة يمثلون 5 قارات حول العالم بحضور ومشاركة فعالة من البابا تواضروس الثانى بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وعدد من أحبار الكنيسة ورهبان الأديرة .
وحرص الشباب المشاركين في التقاط بعض الصور التذكارية و«السيلفى» مع رجل الأعمال نجيب ساويرس، الذي تحدث من خلال فقرة «شخصيات عاشت ونجحت في مصر» ضمن فعاليات الملتقى فيما قدم البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية هدية تذكارية له.
وتأتى اللقطة الثانية لاحدى الفتيات وهى تقوم بتزيين «الصليب المقدس» بالالوان خلال ورش العمل الفنية بالملتقى حيث يعاونها أحد الآباء الكهنة المشاركين .
وضمت فعاليات اليوم الثانى مساء أمس حضور ومشاركة نماذج نسائية مثل ماما ماجي والأم أنسطاسية حيث التقت رائدة العمل المجتمعي الدكتورة ماجدة جبران الشهيرة ب«ماما ماجي» والراهبة تاماف أنسطاسية بالشباب المشارك في الملتقى وتحدثت ماما ماجي عن الخدمة المجتمعية وأهميتها، مستشهدةً بالنموذج الذي قدمه المسيح الذي كان يجول يصنع خيرًا.
وروت تجربتها في خدمة المجتمع، تأسيسًا على ما فعله ودعانا إليه السيد المسيح إذ كان يجول يصنع خيرًا .
أما تاماف أنسطاسية فتحدثت عن رحلتها للحصول على الدكتوراه من معهد الدراسات القبطية، وما اكتسبته منها على المستوى الشخصي والروحي.
وحرص البابا تواضروس الثاني الذي افتتح الملتقى العالمي الأول لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، على المشاركة في الفعاليات والجلوس بين الشباب للاستماع إلى المحاضرين من الضيوف .
وعلى هامش الملتقى نظم مركز السفينة للإبداع التابع لكنيسة السيدة العذراء والقديس يوسف النجار بسموحة، بالإسكندرية 20 ورش عمل فنية إبداعية متنوعة ضمن فعاليات اليوم الأول لملتقى الشباب العالمي الذي يعقد حاليًا ولمدة أسبوع بمركز لوجوس البابوي وأتيحت الفرصة للشباب لاختيار ورشة العمل التي يرغب في المشاركة فيها وفقًا لميوله ومواهبه.
وألقى القمص داود لمعي محاضرة في ملتقى الشباب العالمي التي تركت أثر كبير في نفوس الشاب المشارك ودارت عن الكرازة في الكنيسة القبطية ودورها في انتشار المسيحية في العالم وهو الدور الذي ارتكزت عليه خدمة الكنيسة القبطية في المهجر ليصبح شباب الأقباط بمثابة نور وملح للعالم أجمع.
كما تحدث القس جوزيف، من نيويورك في الجلسة الختامية لليوم الثانى لملتقى الشباب العالمي، ودار الحديث عن موضوع «الفرح من الإصحاح الأول من رسالة فيلبي».
الملتقى العالمي الأول لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
الملتقى العالمي الأول لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
الملتقى العالمي الأول لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
الملتقى العالمي الأول لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
الملتقى العالمي الأول لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
الملتقى العالمي الأول لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
الملتقى العالمي الأول لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
الملتقى العالمي الأول لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
الملتقى العالمي الأول لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
الملتقى العالمي الأول لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
الملتقى العالمي الأول لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
الملتقى العالمي الأول لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
الملتقى العالمي الأول لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية