على باب الوزير

سامى الشريف (رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون )
■ هناء فاروق عبد المعبود، تعمل بقطاع الهندسة الإذاعية منذ ما يقرب من 37 عاماً، فى خدمة قطاع الهندسة فى الإذاعات الخارجية، وبعد ترقيتها عملت مديرا عاما بالفيديو المركزى بتشغيل التليفزيون، ثم مديراً عاماً بالكاميرات المحمولة بتشغيل الأخبار، تمت إعارتها للعمل خبيراً هندسياً بتليفزيون رواندا لمدة عامين، وبعد انتهاء الإعارة تم انتدابها للعمل رئيس تشغيل التليفزيون بالقرار رقم 191 لسنة 2010 تمهيدا لتعيينها، على حد قولها، لكن تم تأجيل لجنة القيادات التى يتم بموجبها التعيين أكثر من مرة لأسباب لا تعلمها. وعندما انعقدت فوجئت بندب زميلة لها أحدث منها، وأقل خبرة، وأصغر سنا، إلى ذات الوظيفة بدلا منها! وعندما سألت كانت الإجابة غير منطقية، وهى أنه باق لها أربعة شهور وتبلغ سن المعاش! فإذا كان هذا السبب فالأولى أن تأخذ دورها الطبيعى فى الترقية!
حسن يونس (وزير الكهرباء )
■ مطراوى محمد على، المقيم فى 8 شارع العبور، مدينة الهدى، حدائق حلوان، حلوان يرجوكم إنقاذ صهره المريض الحسينى محمد كمال الشوربجى، المحجوز حالياً بمستشفى الكهرباء، بغرفة رقم «432»، إثر إصابته بحادث سيارة بتاريخ 13/11/2010، وعلى حد زعمه تم إهماله بالرعاية المركزة ما يقرب من شهر حتى تعفنت ذراعه اليمنى مما أدى لبترها من مفصل الكتف، كما تسبب عدم صرف المستشفى مرتبة هوائية فى إصابته بقرح فراش، وأدى عدم رعاية القائمين عليه من التمريض رعاية وافية أدى إلى جرح يده اليسرى بجرح تم إهماله أيضاً أربعة أشهر، مما قد يتسبب فى بتر كف يده اليسرى، ويصبح عاجزاً عجزاً كلياً. اشتكى كثيراً لإدارة المستشفى دون جدوى، فتقدم ببلاغ للنائب العام وتمت إحالته لنيابة مدينة نصر أول برقم 1929 بتاريخ 16/4/2011، وتقدم لكم بطلب لعلاجه على نفقة الوزارة بعيداً عن ذلك المستشفى بتاريخ 30/3/2011، ولم يتلق رداً حتى الآن، لذلك يستغيث بكم لإنقاذ المريض الذى يعمل مساعد أمين مخزن بالشركة القابضة للكهرباء، رحمة بأسرته التى لا عائل لها سواه.