قال الدكتور مبروك عطية، الداعية الإسلامي، إننا «في محنة، حيث أننا نفعل الكتير من الأمور بظن أنها من الدين، ولكن هي في الحقيقة لا تمس للدين بشيء». وذكر«عطية» خلال تقديم برنامج كلمة سر المذاع على فضائية «ام بي سي مصر»، اليوم الجمعة، أن «الخميس الكبير للميت، والأربعين للمتوفي، وقراءة فاتحة الفتاة تمهيدا لخطبتها، أن كل هذا الامور ليست من الدين لا من قريب ولا من بعيد»، إلا وهي من عادات وتقاليد المصريين.