الحكاية كانت يا سادة فى زمن ترك العبادة كل ما يقربنا جيل نختلف ...نبعد زيادة ونسينا العربى الجميل اللى كان رمز الريادة وتركنا الاقصى أسير وبندعى فى دور العبادة صهيونى ب زيل طويل والظلم فينا تمادى لما يبقى القبح عادة يبقى فاضل ايه يا سادة دا كلامى كله ملح كان زمان سكر زياده كان دوائنا لكل جرح قبل رجوع الخواجه سرقوا من جوانا فرح واعطونا عقدتين تلاته صار همومنا كلها أكل نجرى ع مستشفى الولاده لما قولت ل صاحبى فكر رد قال ربك يقدر الفروق بنا بسيطه اختلاف لسان مش اكتر حتى روح شوف الخريطه وانت هتعرف تقدر لا يا صاحبى مش بسيطه هما وصلوا للمريخ واحنا ضيعنا التاريخ أنتظروا البقية .. بقلمى حمادة المصري