رؤية

■ لا تظلموا حسام البدرى، المدير الفنى للنادى الأهلى، لجنة كرة الأهلى كانت تتسابق لتقديم كل المساعدة للفريق، بينما اختفت تماماً بشأن تقديم المساعدة للمدير الفنى المصرى حسام البدرى.
■ الاتحاد العربى لكرة القدم يحتاج إلى تجديد نشاط بعد غياب ال«A.R.T» من الساحة الرياضية أصبح مطالباً بالعودة إلى تنظيم المسابقات بنفسه، وهو أمر صعب على الأمير سلطان بن فهد ونائبه نواف بن فيصل. منح الاتحاد حيوية بشأن البحث عن رعاة جدد لبطولاته..!!
■ يجب أن نعترف بمسؤولية الإعلام فى أزمة مصر والجزائر، لكن فى الأيام الأخيرة اتضح أن الإخوة فى الجزائر يرفضون تماماً الاعتراف بأن الشرارة وصلتنا منهم.. هناك فروق بين قوة الإعلام الخاص بالجزائر، ومثيله بمصر، وقد فاز الإعلام الخاص المصرى على الجزائرى، تبقى نقطة، مطلوب غلق الملف تماماً وتجفيف مناطق التوتر.
■ الجزيرة الرياضية ستحاول بكل الطرق عدم خسارة السوق المصرية، امنحوها الفرصة للمشاركة فى تطوير اللعبات، لا تقاطعوها مهما خرجت عن النص وزادت من حالة التربص بل أؤيد عدم ترك الفرصة لمن يسعى لبعث الرسائل الإعلامية المغلوطة إلى شعبنا.. حاوروهم.. وأقنعوهم.. ثم انتزعوا حقوقكم بكل الطرق، وقتها سوف يفكر القائمون عليها ألف مرة قبل أن يستضيفوا حزباً «سب مصر».
■ أنا عندى قناعة، مصر دولة كبيرة بكل ما فيها.. شعبها.. نظامها. تركيبة جميلة يحسدنا عليها الأشقاء، ثم تعالوا هنا لو أن أى برنامج تليفزيونى اعتمد على مخاطبة شعب أى دولة عربية غير مصر لسقط.. مصر منجم ذهب لكل من حولنا حتى فى موضوعات الفضائيات.
■ إبراهيم حجازى فى برنامجه دائرة الضوء على «النيل للرياضة» حدوتة مصرية جميلة.. تلقائية حجازى ومعلوماته وراء جذب الناس.
■ فريق الاتحاد الليبى لكرة القدم قوى هزم الأهلى بجدارة على حسام البدرى عدم الاستهانة من خلال التصريحات الصحفية.. وهناك خطورة على فريقه، برغم ذلك الأهلى من الممكن أن يفعلها.
■ هانى أبوريدة، عضو اللجنة التنفيذية للفيفا، لم يكن دوره واضحاً بشأن ملف مصر- الجزائر، بل يكاد يختفى تماماً، والدليل أن الفيفا سيصدر قراراً بمعاقبة مصر، هذا معناه أن أبوريدة لم يكن موجوداً، ولم يساعد على الأقل فى شرح ملابسات الموضوع، الخسارة تعنى أن هناك أوضاعاً يجب تصحيحها، أيضاً الموضوع كشف أن تصريحات المسؤولين عن الملف من المصريين كانت مختلفة عما يفعلونه.
■ نعم نحترم الجميع، فى الوقت نفسه على الجميع أن يحترموا كل ما هو مصرى.. أما المجموعة الحاقدة، فأعتقد أن التعامل معها يكون من نفس ما تقدم عليه.