قال محمود أبو النصر، وزير التربية والتعليم، إنه «لا يوجد ما يستدعي تأجيل الدراسة، وأهم شيء هو مصلحة الطالب». وأضاف «أبو النصر»، في مداخلة هاتفية ل«أون تي في»، مساء الأربعاء، أن «أهم شئ هو مصلحة الطلاب وحتى هذه اللحظة لا يوجد ما يستدعي تأجيل الدراسة»، موضحًا أنه «سيتم إضافة مادة التاريخ في المدارس الأمريكية من العام القادم، وهناك حالتان من أنفلونزا الخنازير في المدرسة البريطانية وفي سانت فاتيما». وكانت وزارة التربية والتعليم، بيانًا مساء الاثنين، «تؤكد فيه عدم صحة ما نشر على لسان الدكتور محمود أبوالنصر، وزير التربية والتعليم، من وجود اتجاه لتأجيل الدراسة مرة أخرى، لتؤكد بدء الدراسة في 22 فبراير الجاري».