* الاتجاه غرباً شعار جديد للرياضة المصرية، ويعنى ضرورة التواجد فى البلدان العربية مثل ليبيا، تونس، الجزائر، المغرب، وعلى الجهات المسؤولة عن الرياضة والشباب ضرورة إعادة النظر فى هذا الأمر، وعدم ترك الأمر حتى تحدث أزمات. * استاد بتروسبورت، والملاعب الفرعية أصبحت «فأل حسن» للمنتخب الوطنى المصرى وحسن شحاتة قبل اللعب والفوز.. ولو كنت من أبوكريم لقمت بعمل تدريب للمنتخب هناك على ملاعب بتروسبورت قبل اللعب أمام الجزائر. * م. حسن صقر، قام بتكريم 180 شخصاً يعبرون عن 180 قطاعاً ساهمت فى نجاح مونديال الشباب مصر 2009.. أعتقد أنه غاب عن الحفل صاحب أكبر وأوضح مساعدة فى نجاح هذا المونديال وهو جمهور مصر المحترم. * سألنى أحد الأصدقاء: ما رأيك فى استقالة مجدى عبدالغنى من اتحاد الكرة وإتهامه لمجلس إدارة الاتحاد ب15 تهمة أقلها تلحق ضرراً كبيراً بمصداقية الاتحاد؟ قلت: على عبدالغنى أن يتجه للقضاء لو فعلاً يملك حقائق.. وعلى اتحاد الكرة أن يوافق على استقالة عضو غير منسجم مع المجموعة. * الشباب والرياضة فى أوراق الحزب الوطنى.. ماذا نريد وما المساحة التى نقف حالياً فوقها؟ ما الطموح، الأمل؟ ماذا يريد شباب مصر ورياضيوها؟ ما المشاكل التى تقف أمام عقبة الانطلاق؟ هل عندنا فى مصر بالفعل أزمة شبابية؟ ما الأمل فى علاجها؟ ثم ماذا نريد من الرياضة المصرية؟ تلك هى أسئلة مشروعة مطروحة، المهم أن أوراق السياسات فى هذا الشأن تتضمن أدق تفاصيل الحياة الشبابية وأيضاً الأدوار التى تقع مسؤوليتها على المنظوم. الحكومة «عملت» مركز الشباب.. والمجلس القومى قام بتعيين كوادره.. طيب ماذا بعد؟ * الرياضة فى بلدى نجحت فى قطع شوط كبير فى الحلول.. عندنا إمكانيات حكومية فقط، سقوط فى التمويل الذاتى.. سقوط فى الكشف عن المواهب الرياضية فى المحافظات والقرى مع احترامى للجهود الفردية، عندنا الصعيد يحتاج لاستاد وصالة مغطاة كبيرة، ويظهر أن المشير حسين طنطاوى، وزير الدفاع، هو الحل الوحيد، عندنا مشاكل فى الإدارة فى الفكر الرياضى نفسه، وهى مواضيع لا دخل للحكومة فيها، ولا يمكن أن تتدخل نيابة عن الغير فى وضع حلول لها. * إذا علينا أن نبحث بالأفكار عن حلول غير تقليدية بعيداً عن ملاحظات أساتذة التربية الرياضية، لأنها قديمة ونتائجها أوصلتنا إلى ما نعانيه. * لا يمكن أن نرصد الجزء الخالى من الكوب، ولنعترف بأن هناك إنجازات شبابية ورياضية لا يمكن لمنصف أن يتجاهلها، وهى إنجازات غير مسبوقة، ولا أبالغ إذ قلت إن مصر فى خلال ثلاث سنوات أصبحت تملك بنية رياضية هى الأفضل فى أفريقيا والدول العربية وبنية شبابية غير مسبوقة، لذا الأمر يدفعنا لندعو إلى الدخول فى المرحلة الثانية بشأن تعظيم دور ما لدينا. * أنا منحاز للمهندس حسن صقر، لأن ما حققه الرجل فى سنوات لم يتحقق فى 15 عاماً بالتحديد، ومن العدل أن نعترف بذلك. * أيضاً د.صفى الدين خربوش، حقق نجاحات واضحة فى مجال العمل الشبابى، وأنا من أشد المتحمسين لفصل الرياضة عن الشباب، لأن كل قطاع مسؤول يحاول بكل الطرق النجاح، وهى خطوة لم نكن نتوقع نتائجها.